تسبب قلة النوم العديد من الأضرار النفسية والجسدية، وقد تصاب بأمراض خطيرة كبعض أنواع السرطان وأمراض القلب والسكتات الدماغية وقلة التركيز.
يشعر الشباب بعد الانفصال بانتهاء العالم، وبسبب عدم اكتمال النضج يميل الغالبية للمشاعر المتطرفة، مما يجعلهم يلجأوا للسلوك الانتحاري.
هناك بعض الوظائف التي تحتاج العمل لساعات طويلة متغيرة، كالطب، والتمريض مما يسبب خللاً في الساعة البيولوجية، وتغير في الحالة المزاجية والأرق.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي لفقدان الذاكرة، منها: قلة النوم والأمراض كمرض السكري وضغط الدم والاكتئاب، وتناول بعض الأدوية.
يعتمد الكيتو دايت على خفض الكربوهيدرات، فينخفض الوزن بسرعة، لكن مع ارتكاب بعض الأخطاء تفسد تلك الجهود، مثل عدم تناول الأطعمة المغذية.
ليس فقط النساء من يصبن باكتئاب ما بعد الولادة، الرجال أيضاً، وتظهر عليهم عدة أعراض مثل: فقدان الطاقة والشعور بعدم الراحة والحزن واليأس وغيره.
بخلاف قلة النوم والتوتر والإجهاد، يعد اتباع نظام غذائي لخسارة الوزن من أحد الأسباب المحتملة خلف الشعور بالصداع.
عندما يعاني الرجال من الأرق، فإنه يؤثر على مزاجهم وتركيزهم وطريقة تفكيرهم إضافة إلى مهاراتهم الحركية، وبالتالي فالنوم المريح أثناء الليل ضروري للصحة
في ليالي الصيف الحارة، يعد النوم أمام المروحة عادة لدى الكثير من الأشخاص لمكافحة اضطرابات النوم الناجمة عن الطقس الحار
أثبتت دراسات ضرورة تناول مرضى السكري وجبة خفيفة قبل الذهاب إلى السرير؛ منعاً لانخفاض نسبة السكر في الدم، وللمساعدة على النوم العميق.
تزيد الشراهة في مشاهدة المسلسلات فرص التعرض لمشاكل في النوم، والإصابة بجلطات الدم ومشاكل القلب، والعزلة الاجتماعية، والتدهور المعرفي.
هناك عدة علاجات منزلية لحموضة المعدة، منها: تناول مشروبات مثل الزنجبيل والشمر، ومضغ القرنفل والحبهان، واتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات.
توجد العديد من الممارسات التي نعتقد أنها آمنة، لكنها قد تكون سبباً في فقدان الحياة؛ ما يستدعي أن نأخذ عاداتنا اليومية بجدية.
الضوء الاصطناعي ليلاً سواء داخل المنزل أو خارجه يمكن أن يزيد اضطرابات النوم بنسبة 22%، فيما تؤدي الضوضاء إلى زيادة معدلات الشعور بالأرق ليلاً.