يتسبب العلاج الإشعاعي لمرضى السرطان في العديد من الآثار الجانبية منها جفاف الفم، مما يؤثر في تناول الطعام بشكل طبيعي، مسبباً صعوبة في البلع.
كل مرحلة يمر بها مرضى سرطان القولون والمستقيم تؤثر في وضع خطة العلاج وتوقعات الشفاء، ويعتمد تحديدها على مدى انتشاره وتأثيره في الأمعاء والأنسجة.
يخضع مصابو سرطان المثانة للعلاج الإشعاعي أو الكيميائي أو الجراحة لإزالة المثانة، ولكن هل يوثر هذا العلاج على العلاقة الحميمة للمريض؟