من الضروري أن تتحدث الأمهات الحوامل مع الأطباء حول أي أدوية تتناولها أو تفكر في تناولها، وتُعتبر الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل فترة حساسة.
الإجهاض تجربة مؤلمة ومحزنة تمر بها العديد من النساء، وقد يكون لها أثر عميق على صحتهن النفسية والجسدية، لذا يُنصح بتجنب العبارات التي تزيد آلامهن.
التأمل يقلل التوتر، ويعزز الوعي بالشبع، ويساعد على النوم وتحسين صحة الأمعاء، ما يدعم إنقاص الوزن بفعالية.
بعض أنواع المضادات الحيوية قد لا تكون آمنة أثناء الحمل، ويفضل تجنب استهلاكها للحماية من الآثار الجانبية المحتملة، وحماية الجنين.
يمكن للحوامل تناول بعض المضادات الحيوية مثل: البنسلين، والسيفالوسبورينات، والفانكومايسين، لكن يُنصح بالحصول على اللقاحات الموصى بها.
دقيق الحمص مصدر غني بالبروتين والألياف، ويعزز الشبع، ويحسن صحة القلب، ويضبط مستوى السكر بالدم، ويدعم صحة العظام، ما يجعله بديلاً رائعاً للبيض.
يُنصح الحامل بأخذ لقاح الفيروس التنفسي المخلوي، لتقليل خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي الحادة بنحو 82% خلال الأشهر الثلاثة الأولى بعد الولادة.
يُنصح بتناول الملفوف خلال الحمل لعدة أسباب؛ حيث يحسن الهضم ويعزز صحة الحمض النووي، ويقوي المناعة، ويعالج تورم الساقين.
الشعور بالجوع يسبب انخفاض مستويات العناصر الغذائية الأساسية بالدم، ويعمل العصب المبهم على إرسال إشارات للدماغ حول مدى امتلاء أو فراغ المعدة.
فوائد البروكلي للأطفال عديدة منها: دعم اللياقة البدنية، وتعزيز المناعة، والمساعدة على الهضم، والحفاظ على صحة القلب، وتعزيز وظائف المخ.
تناول المكسرات البرازيلية يومياً يقلل الالتهاب ويحسن صحة الأمعاء بفضل محتواها العالي من السيلينيوم، لكن يجب الحذر من الإفراط في تناولها لتجنب سمية السيلينيوم.
هناك أطعمة للوقاية من سرطان الأمعاء منها: الثوم، والبقوليات كالعدس، والحبوب الكاملة، والشوفان، والخضراوات الورقية، والأرز البني.
يؤثر الضغط النفسي والتوتر في أعراض متلازمة القولون العصبي والعكس، فالإجهاد والتجارب المؤلمة تسبب تفاقم أعراض القولون العصبي.
يساعد مضغ الطعام جيدا على فقدان الوزن، وتحسين عملية الهضم، والشعور بالشبع، كما يساهم في تقليل كميات الطعام والسعرات الحرارية التي تدخل للجسم.
هناك أطعمة غنية بالبروبيوتيك ومفيدة لصحة الأطفال، منها: الزبادي، ومخلل الملفوف، والجبنة القريش، ومعجون فول الصويا.
قد يكون نظام كيتو الغذائي فعالاً في إنقاص الوزن، ولكنه يحمل مخاطر محتملة على صحة الأمعاء والقلب؛ لذا ينصح بنظام منخفض السكر كخيار أفضل.
هناك مضاعفات لنقص السائل الأمنيوسي منها: منع نمو الجنين، ومشاكل في الجهاز التنفسي، وزيادة خطر الولادة القيصرية، والتشوهات الجسدية للجنين.
البصل يعالج الإمساك بفضل أليافه القابلة للذوبان والإنولين، ويساعد في تليين البراز وتحفيز حركة الأمعاء، ويمكن تناوله نيئاً أو مطهواً.
هناك طرق فعالة لزيادة السائل الأمنيوسي منها: شرب المزيد من السوائل، والسوائل الوريدية، واتباع نظام غذائي صحي يتضمن البروتين، والحبوب الكاملة، والفواكه والخضراوات.
هناك عدة أسباب لتسرب السائل الأمينوسي منها: الالتهابات المهبلية، وإصابات البطن، وتمزق الأغشية المبكر، والحمل في توأم.
البروكلي آمن للحامل، فهو غني بالفيتامينات، ويساعد في منع الإمساك وفقر الدم، ويعزز المناعةـ ويُفضل تناول 3-5 حصص يومياً.