الرضع والأطفال هم الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى، خاصة بعد إجراء عمليات زراعة الأعضاء التي تُمثل بيئة خصبة لنقل الفيروسات.
دواء "كانرينون" قد يعيد الحياة لقلوب المتبرعين خلال التخزين البارد، ما يُحسن فرص نجاح الزراعة ويقلل نسبة الفشل القلبي بعد الجراحة.
أُجريت أول عملية زرع مثانة بشرية في إجراء جديد قد يُغير حياة المرضى، وذلك بعد فقدان جزءاً كبيراً من سعة المثانة بسبب علاجات سرطان المثانة.
الراباميسين يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالالتهابات وبعض أنواع السرطان نظراً لأنه يثبط جهاز المناعة، ومن بين الآثار الجانبية الشائعة: الصداع، وألم المفاصل، والإسهال.
تستخدم أدوية مثبطات المناعة مثل الكورتيكوستيرويدات، وأدوية البدائل الحيوية في إضعاف جهاز المناعة خاصة بعد عمليات زراعة الأعضاء.
توفي أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير، ولم تكن هذه هي العملية الأولى، بل يحاول الأطباء التوسع في نقل الأعضاء الحيوانية إلى البشر.