عشبة القمح غنية بالعناصر الغذائية المفيدة لبشرتك، ويفضل تناول كوب منها يومياً لتعزيز صحة البشرة، ولتجنب أثارها الجانبية يمكن وضعها على الوجه.
أظهرت إحدى الدراسات أن العلاجات الشائعة لسرطان الثدي مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحة قد تسهم في تسريع عملية الشيخوخة لدى الناجيات.
فوائد الهيل للبشرة عديدة منها: الحد من الشيخوخة المبكرة، ويساعد في منح البشرة النعومة والإشراقة، ويعزز إنتاج الكولاجين.
يمكن للعلاج الإشعاعي لسرطان الثدي أن يسرّع الشيخوخة البيولوجية ويسبب انقطاع الطمث المبكر، مما يؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية.
تتمتع بذور البرتقال بفوائد متعددة للبشرة، حيث تحافظ على نضارتها وترطيبها، ويمكن طحنها ووضعها على الوجه كماسك أو استخدامها كغسول للبشرة.
التعرض المستمر للهواتف وأجهزة الكمبيوتر من شأنه تدمير صحة البشرة بسبب الضوء الأزرق الصادر عنها، ويسبب الشيخوخة المبكرة وفرط التصبغ الداكن.
هناك فوائد لزيت فول الصويا منها: تعزيز صحة القلب، ودعم صحة العظام، وتغذية البشرة، وتعزيز نمو الشعر، وتقليل علامات الشيخوخة.
أضرار النوم بالمكياج على البشرة: زيادة التصبغات والبقع الداكنة، وتهيج العين، وجفاف البشرة، وتسريع شيخوخة البشرة.
التفاح له فوائد عديدة للجسم والبشرة، فيعزز صحة الأمعاء، ومهم لصحة الرجال، ويساعد في فقدان الوزن، ويحافظ على نضارة البشرة وترطيبها.
زيت القرنفل يعالج العديد من المشاكل البشرة مثل: علاج الجفاف والحكة، وحب الشاب، وتقليل التجاعيد، والبقع الداكنة، ومقاومة الشيخوخة المبكرة.
أثبتت دراسة علمية أن تناول كميات كبيرة من السكر يؤثر في العمر البيولوجي للنساء، ويسبب الشيخوخة المبكرة، لذا عليكِ الحذر من تناول السكر والدهون.
التعرض الطويل لأشعة الشمس دون وقاية يجعل الأشعة فوق البنفسجية تخترق الجلد مسببة التلف ومشكلات صحية أخرى.
المانجو من الفواكه المليئة بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، لذلك لها فوائد كثيرة للبشرة فهي محفز قوي للكولاجين وتعمل على ترطيب البشرة.
يناسب زيت الأرجان جميع أنواع البشرة ويحتوي على مضادات الأكسدة وأحماض دهنية تغذيها وتعطيها التوهج، ويعمل على ترطيب البشرة وتقليل التصبغات.
تظهر التجاعيد مبكراً عند الرجال أكثر من النساء، وذلك لعدة أسباب منها عدم استخدام واقي الشمس، والتدخين، وتقلبات الوزن، وانخفاض نسبة التستوستيرون.
لا يتمتع Gen Z بصحة جيدة، بسبب أسلوب الحياة غير الصحي الذي يمارسونه، وبناءً على ذلك، هل يتقدم حقاً Gen Z في العمر بشكل أسرع من الأجيال الأخرى؟