هي حالة نفسية تصيب الشخص بالضعف النفسي والعاطفي، حيث يفقد القدرة على التعامل الصحي مع الضغوطات والمشاعر السلبية.
نقص هرمون التستوستيرون لا يؤثر فقط على الأداء الجنسي، بل ينعكس على الصحة النفسية والمشاعر ويؤدي إلى اكتئاب واضطرابات نوم.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الشخصية التجنبية لديهم مشاعر خوف وقلق مستمر أكثر من غيرهم، خاصة فيما يتعلق بالقلق والإحساس بالرفض.
عند الإصابة بشلل الأحبال الصوتية تتعطل العضلات التي تتحكم في الصوت، ويؤدي ذلك إلى توقف النبضات العصبية المتصلة بالحنجرة.
"الأريثروميسين مضاد حيوي شائع لكنه خطير على مرضى القلب، حيث يسبب اضطرابات قاتلة في نظم القلب ويتفاعل مع أدويتهم .
يلعب النظام الغذائي الصحي دوراً حيوياً في تقليل الالتهابات المرتبطة بالغدة الدرقية وتحسين الحالات المصابة بالهاشيموتو.
تتفاوت درجات حساسية الكافيين من شخص لآخر، فبعض الأشخاص يمكنهم شرب القهوة، لكن البعض يعانون من التوتر والأرق فوراً بعد شرب الكافيين.
الباراسيتامول مسكن شائع، لكن تفاعله مع أدوية مثل الوارفارين والكلورامفينيكول قد يسبب مضاعفات، ويؤثر على الكبد ونتائج التحاليل.
مرض هاشيموتو المناعي يهاجم الغدة الدرقية ويبطئ الأيض، ويؤثر خاصة على النساء، وهو مزمن ويتطور ببطء دون أعراض واضحة بالبداية.
الإفراط في المضادات الحيوية يهدد حياة الأطفال بظهور بكتيريا مقاومة، ما يزيد الوفيات ويُعقّد علاج العدوى البكتيرية.
بناء علاقة ناجحة مع أبناء الزوج يتطلب الحب غير المشروط، والتفهم، والتواصل الفعّال، والاحترام المتبادل لتخطي التحديات النفسية.
مع تقدم عمر الطفل تتزايد المؤثرات الخارجية التي تدفعه للأكل المفرط، ويجب على الآباء توجيه الطفل نحو التغذية الصحية، وتجنب استخدام الطعام كوسيلة للابتزاز.
تبيَّن أن مرضى الغدة الدرقية قد يعانون من مشكلات في المزاج والتوتر والقلق، وذلك لأن هرمونات الغدة الدرقية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالقلق والتوتر.
إذا كنت تعاني من الجفاف وفقدان السوائل بسبب ممارسة الرياضة كثيراً أو فرط التعرق فإن مياه الإلكتروليت مفيدة لإحتوائها على عناصر غذائية كثيرة.
تعتمد التغذية الحدسية على الاستماع إلى إشارات جسمك، لذلك يعد الجوع استجابة بيولوجية يجب تلبيتها، ولكن ذلك على عكس ما ترسخه الحميات الغذائية.
حمية البيض المسلوق تساعد على خسارة الوزن بسرعة بفضل البروتين والشبع الطويل، دون التأثير على الصحة أو فقدان العناصر الغذائية.
تظهر الصدفية التناسلية على شكل بقع حمراء مؤلمة ذات قشرة سميكة على الأعضاء التناسلية تسبب الحكة، وهناك محفزات تزيد من احتمالية الإصابة.