فيروس HMPV يشكل خطورة على الحوامل، يزيد خطر الالتهاب الرئوي والولادة المبكرة. الوقاية تشمل غسل اليدين، تجنب الزحام، واستشارة الطبيب.
قد تتشابه متلازمة راي مع حالات مرضية أخرى، لذا يفضل الخضوع للتشخيص المبكر، ورغم عدم وجود أسباب واضحة ولكن أُثبت أن الأسبرين يسبب متلازمة راي.
متلازمة راي تظهر بعد عدوى فيروسية مثل الإنفلونزا أو الزكام. أعراضها: قيء، تعب، ارتباك، غيبوبة. تستدعي عناية طبية فورية لتجنب المضاعفات.
أثناء الحمل قد يصاب الطفل بالفيروس عبر المشيمة، وإذا انتقل فيروس CMV إلى الجنين قد يعاني من مشاكل صحية خطيرة مثل فقدان السمع والتأخر في النمو.
هناك بعض الأسباب المحتملة، التي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب الدماغ المناعي الذاتي، كالتعرض لبعض البكتيريا والفيروسات أو ورم يُسمى الورم المسخي.
عقار باكسلوفيد يحسن أعراض كوفيد طويل الأمد، بشكل مؤقت أو دائم، كما أن تناول العقار لمدة 5 أيام يقلل خطر الإصابة بهذه الحالة بنسبة 25%.
الواقي الذكري والأنثوي من وسائل منع الحمل، ولكن الواقي الذكري هو الخيار الأسرع مفعولاً، وفعال أكثر في الحماية من الأمراض المنقولة جنسياً.
البلسان يُعرف بخصائصه المضادة للفيروسات، ما يجعله مفيداً لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، ويساهم في إنقاص الوزن والتحكم في نسبة السكر بالدم.
أبرز أعراض إنفلونزا المعدة القيء "العنيف" والإسهال وغالباً ما يظهران بعد 12 إلى 48 ساعة من التعرض، وقد تشمل الأعراض الحمى والصداع وآلام الجسم.
أول وفاة بـH5N1 بأمريكا تُثير مخاوف الانتشار. CDC توصي بتجنب الطيور المصابة، غسل اليدين، واستخدام مضادات الفيروسات كـTamiflu.
تُسبب النوروفيروس اضطرابات معوية كالغثيان والقيء والإسهال، ويُكثر انتشاره خلال الشتاء بين نوفمبر وأبريل، ويمكن الوقاية منه باتباع بعض الطرق.
أن الجنس الفموي يعد من عوامل خطر الإصابة بسرطان الحلق الذي يؤثر في اللوزتين وغيرها من الهياكل في الجزء الخلفي من الحلق.
تعزيز مناعة مرضى السرطان في الشتاء يشمل: الأطعمة الغنية بالبوليفينول (التفاح، الفراولة)، فيتامين E (السبانخ، اللوز)، والأطعمة النباتية (الثوم، الشاي الأخضر).
ينتمي HMPV إلى عائلة الفيروسات الرئوية ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالفيروس المخلوي التنفسي، حيث يؤثر على الجهاز التنفسي.
يمكن للنظام الغذائي أن يساعد على تسريع التعافي من الالتهاب الرئوي، والذي يعتبر من مضاعفات فيروس HMPV، كالحبوب الكاملة والخضراوات الورقية.
ممارسة الجنس الفموي يزيد من فرص إصابة الشخص ببعض الأمراض المنقولة جنسياً، وتتضمن ما يلي: الكلاميديا، والهربس، والتهاب الكبد B.
تتحور سلالات فيروسات الإنفلونزا ويحل الجديد محل القديم؛ لذا ينصح خبراء الصحة بالحصول على لقاح الإنفلونزا كل عام؛ لكي يستطيع الجسم تطوير مناعة ضد أحدث السلالات.
الجنس الفموي ينطوي على خطر منخفض للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، لكنه موجود. الوقاية تشمل استخدام الواقي وتجنب القذف بالفم.
تم إعلان إصابة عدد من الأشخاص بفيروس HMPV الذي يشبه في أعراضه نزلات البرد وكوفيد-19، وقد يؤدي لمضاعفات كالتهاب الشعب الهوائية.
متلازمة غيلان باريه تصيب الأطفال وتؤثر في الأعصاب، وتسبب ضعف في العضلات، وتحدث بعد التعرض لعدوى فيروسية أو عملية جراحية أو إصابة.
فيروس HMPV من الفيروسات المسببة للأمراض التنفسية وتشبه أعراضه الأنفلونزا كما يشبه كوفيد-19، ويسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، والسفلي.