تعرض الآباء للتدخين السلبي قبل بلوغهم قد يؤثر بشكل مباشر على وظائف الرئة لدى أبنائهم في مراحل لاحقة من العمر.
يُعد العلاج المبكر لتأخر البلوغ أمراً بالغ الأهمية، لتجنب آثاره المحتملة على النمو الجسدي والنضج الجنسي.
البلوغ المُبكر يعني البلوغ قبل الموعد المُعتاد عليه، أي قبل سن الثامنة لدى الإناث، وقبل سن التاسعة لدى الذكور.
أبرز العلامات التحذيرية التي تشير إلى تأخر البلوغ، مثل عدم نمو الثديين لدى الفتيات، أو ضعف نمو الخصيتين لدى الذكور.
الدرجات الجينية المتعددة الخاصة بمؤشر كتلة الجسم (BMI) يمكن أن تُحسن من القدرة على التنبؤ بخطر الإصابة بالسمنة في المستقبل.
تناول السكر وبعض المحليات الصناعية قد يكون مرتبطاً بزيادة البلوغ المبكر لدى الأطفال خاصة لدى من لديهم استعداد وراثي.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature العلمية عام 2025 أن سمنة الأم خلال الحمل قد تؤدي إلى إصابة الأبناء بمرض الكبد الدهني عند البلوغ.
بدء الحيض في سن مبكرة يرتبط ارتباطاً وثيقا بزيادة خطر الإصابة بـ سرطان الثدي وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري مستقبلاً.
الهوايات يمكن أن تضيف متعة وهدفاً للحياة، وتؤثر على صحتنا البدنية والنفسية، وتساعد أيضا في تحسين أداء الدماغ وتقوية العلاقات الاجتماعية.
يؤدي نقص فيتامين د الشديد عند الأطفال إلى تشوهات في العظام تسمى الكساح ، أما بالنسبة للبالغين، فقد يصابون بآلام العظام وضعف العضلات.
يشير ضمور الخصية إلى تقلص حجم الخصيتين، ويحدث لأسباب مختلفة منها: الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية والتقدم في العمر والإصابات.
الاحتلام أمر شائع عند المراهقين، وهو طبيعي ولا يدل على مرض أو سلوك معين يسبب القذف أثناء النوم، يبدأ عادةً في سن البلوغ.
يجب الحديث مع الأطفال عن البلوغ مبكرًا وبطريقة تدريجية، مع استخدام مصطلحات صحيحة لتقليل الشعور بالخجل وتعزيز فهم التغيرات الطبيعية.
يواجه المراهقون العديد من التغيرات الجسدية والعاطفية المختلفة التي يمكن أن تؤثر على صورة أجسامهم، ما يؤثر سلباً على صحتهم النفسية.
البلوغ يمكن أن يؤثر في الصحة النفسية لدى العديد من المراهقين، ويسبب زيادة معدل القلق أو الاكتئاب أو التوتر.
التبول اللاإرادي لدى المراهقين قد ينتج عن تأخر البلوغ، أو النوم العميق، أو الخلل الهرموني،أو عادات سيئة، الإجهاد، أو الإفراط في الكافيين.
تتعدد أسباب آلام البطن عند المراهقين، وباتباع بعض النصائح يمكن الوقاية من آلام البطن، كالحفاظ على رطوبة الجسم، وتناول وجبات صغيرة ومتكررة.
توجد عواقب سلبية للبلوغ المبكر للفتيات منها: توقف النمو، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، والإصابة بالتوتر، والاكتئاب.
من أهداف هرمون التستوستيرون زيادة الكتلة العضلية، ولكن بعض الدراسات توصلت لدوره في زيادة الطول، حيث يتوقف تأثيره بعد انتهاء فترة البلوغ.
%96 من الآباء والأمهات يشعرون بالعزلة أو الوحدة بعد تشخيص إصابة أطفالهم بالسرطان، و79% لا يستطيعون ممارسة حياتهم الطبيعية كما كانت من قبل.
من أسباب البلوغ المبكر لدى الفتيات: استخدام البلاستيك والمواد الكيميائية، وارتفاع مستويات هرمون الإستروجين، وقلة النشاط البدني، وتناول الوجبات السريعة.