كبار السن الذين يعانون من تقلبات كبيرة في مستويات الكوليسترول من سنة لأخرى قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالخرف.
يمكن تطبيق زيت الأرجان مباشرة على الجلد أثناء الحمل، ولا يشكل أي خطر على الأم والطفل، ويرجع ذلك إلى أنه خفيف القوام، ويتم امتصاصه سريعاً.
قد يكون الدواء الذي تتناوله سبباً في آلام معدتك، فبعض الأدوية لها آثار جانبية عليك معرفتها، مثل: المضادات الحيوية والمسكنات الأفيونية.
تعمل أدوية خفض الكوليسترول على الوقاية من الإصابة بسرطان الكبد، ويمكن التغلب على سرطان الكبد بالتوقف عن تناول السمن ولكحول.
هناك بعض الأدوية عندما تتناولها وتخرج للشمس تسبب حساسية ضوئية، ثم يظهر طفح جلدي شبيه بالأكزيما، كالمضادات الحيوية ومضادات الاكتئاب.
تعيق الفواكه الحمضية تحلل الدواء في الدم، كفاكهة الجريب فروت حيث تتفاعل المواد الكيميائية مع أدوية خفض الكوليسترول، وعلاج ارتفاع ضغط الدم.
ينصح الأطباء بضرورة تناول أدوية علاج ارتفاع الكوليسترول الضار، بجانب تنظيم موعد تناولها خلال اليوم، لكي يكون الدواء أكثر فاعلية.
تستخدم أدوية الستاتين في خفض مستويات الكوليسترول، وأكدت الدراسات مؤخراً أنه يساعد على قمع الالتهاب المزمن ومنع تطور سرطان البنكرياس.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
أقراص أتورفاستاتين التي يتناولها المريض عن طريق الفم تساعد على خفض نسبة الكوليسترول الضار وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية