تلعب أدوية العلاج المناعي دوراً في تعزيز جهاز المناعة لمحاربة الأمراض، واستخدم في علاج السرطان من خلال تحييد الخلايا السرطانية وتدميرها بفاعلية أكبر.
الهيل يعزز الهضم، يعالج الإمساك، يحارب البرد، يحمي الكبد، ويقوي المناعة لدى الأطفال، عند استخدامه بكميات معتدلة ومراقبة التفاعل.
الجلوتين قد يفاقم أمراض الغدة الدرقية المناعية مثل هاشيموتو. الحمية الخالية من الجلوتين قد تخفف الالتهابات وتحسن وظيفة الغدة.
يجب على المرضعات تناول مكملات غذائية أو اتباع نظام غذائي متوازن وخاصة خلال فصل الشتاء، لضمان إنتاج حليب مغذٍ ودعم المناعة.
تعزيز مناعة مرضى السرطان في الشتاء يشمل: الأطعمة الغنية بالبوليفينول (التفاح، الفراولة)، فيتامين E (السبانخ، اللوز)، والأطعمة النباتية (الثوم، الشاي الأخضر).
حساسية الهيل نادرة عند الأطفال، لكن قد تظهر أعراض مثل الطفح الجلدي. يفضل إدخاله تدريجيًا بدءًا من 6 أشهر في الطعام.
نصائح لمرضى السرطان لتجنب الإصابة بالأنفلونزا منها: الابتعاد عن الأماكن المزدحمة، والاهتمام بالنظافة الشخصية، وتقوية الجهاز المناعي.
اليقطين متعدد الاستخدامات كما أنه غني بالعناصر الغذائية، فهو يحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن، كما أنه يعزز صحة القلب، والعين.
ينتمي HMPV إلى عائلة الفيروسات الرئوية ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالفيروس المخلوي التنفسي، حيث يؤثر على الجهاز التنفسي.
مرضى السرطان والناجين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، ما يجعلهم أكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي.
الأرز الأبيض ضروري لوظائف الخلايا الصحية، حيث يساعد على تنظيم ضغط الدم والوقاية من أمراض القلب، كما أنه منخفض الدهون والصوديوم.
الزبيب الأسود يعزز صحة الدم، يخفف الإمساك، يدعم المناعة، ينظم ضغط الدم، ويساعد في علاج نقص الحديد بفضل غناه بالعناصر الغذائية.
الفراولة غنية بالكالسيوم الضروري لنمو العظام، والذي يساعد القلب والعضلات والأعصاب على أداء وظائفهم، إضافةً للفوسفور الذي يساهم في تحسين الهضم.
ممارسة الجنس الفموي يزيد من فرص إصابة الشخص ببعض الأمراض المنقولة جنسياً، وتتضمن ما يلي: الكلاميديا، والهربس، والتهاب الكبد B.
متلازمة فيسكاس من أمراض المناعة الذاتية النادرة، التي يمكن أن تهدد الحياة، وخاصة عندما يتم إهمال علاجها، كما أنها تسبب طفرة جينية تؤثر على الخلايا.
تتحور سلالات فيروسات الإنفلونزا ويحل الجديد محل القديم؛ لذا ينصح خبراء الصحة بالحصول على لقاح الإنفلونزا كل عام؛ لكي يستطيع الجسم تطوير مناعة ضد أحدث السلالات.
نصائح للحفاظ على صحة الحامل في الشتاء منها: ممارسة الرياضة، وشرب كميات كافية من الماء، والنوم لفترات كافية، وتناول أطعمة تعزز المناعة.
تناول بعض الأطعمة الغنية بالسلفورافان كالخضراوات الصليبية يقلل خطر الإصابة بالمشاكل الصحية مثل أمراض القلب والسكري 2 وسرطان القولون.
الجنس الفموي ينطوي على خطر منخفض للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، لكنه موجود. الوقاية تشمل استخدام الواقي وتجنب القذف بالفم.
تشير الدراسات أن الأطفال الذين خضعوا لعملية قيصرية عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي بشكل عام ويمكن تقليل آثارها السلبية بتطبيق بعض النصائح.
تم إعلان إصابة عدد من الأشخاص بفيروس HMPV الذي يشبه في أعراضه نزلات البرد وكوفيد-19، وقد يؤدي لمضاعفات كالتهاب الشعب الهوائية.