هناك أسباب تدفع الطلاب إلى ممارسة العنف المدرسي منها: ضعف الأداء الأكاديمي، والشخصية الاندفاعية، والعنف المنزلي أو سوء المعاملة.
يمكن أن تؤثر اضطرابات الأكل على الهرمونات الذكورية والدوافع الجنسية، وقد تسبب فقدان الوزن، وتدهور صحة الشعر والجلد والأظافر بسبب سوء التغذية.
إذا استمر سلوك رمي الأشياء عند طفلك وتحول إلى عادة في مراحل عمره المختلفة، فلا بُد من اتخاذ الإجراءات اللازمة حتى يتوقف الطفل عنها.
يُمكن تحفيز الأطفال المصابين بالتوحد عبر مكافآت مرتبطة باهتماماتهم، بعد إنجازهم لمهام محددة حيث يقلل هذا النهج من نوبات الغضب والخوف لديهم.
إذا كان عقلك في سباق ولا تستطيع النوم ليلاً فبعض الاستراتيجيات يمكنها أن تساعد على تخفيف التوتر وقضاء ليلة هادئة.
اضطراب تعاطي المخدرات يمكن علاجه بالعلاجات السلوكية وإزالة السموم والاستشارة للوقاية من الانتكاس وتعزيز الشفاء.
رمي الأطفال للأشياء قد يكون بدافع الفضول أو لجذب الانتباه، وإذا لم يتم تصحيحه، قد يصبح سلوكاً غير منضبط يعبر عن الغضب.
دعم المراهقين ومساعدتهم على التعامل مع فقدان الشهية يخفف مضاعفاته، ويشمل العلاج تحسين التواصل وتغيير النظام الغذائي والتمارين الرياضية.
متلازمة كوتار تعد من الأمراض شديدة الندرة، حيث وصل عدد المصابين بها حول العالم إلى 200 حالة حتى الآن، وجميعهم يعتقدون أنهم أموات وهم أحياء.
متلازمة درافيت من الأمراض النادرة التي تصيب الأطفال ورغم أنه من الصعب تشخيصها إلى أن التشخيص المبكر يساعد على تقليل تكرار النوبات ومدتها.
من مضاعفات اضطراب الشخصية الهستيرية الإصابة باضطراب الأعراض الجسدية، ونوبات الهلع، واضطرابات التحويل، واضطرابات تعاطي المخدرات، والاكتئاب.
متلازمة درافيت، هذا الاسم قد يكون غريباً على الكثيرين، لكنه يمثل واقعاً مؤلماً لعائلات تعاني من نوبات صرع شديدة ومتكررة لدى أطفالها.
الهايبر أكتيف أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يؤثر على تركيز الأطفال وسلوكهم، ويتطلب دعماً سلوكياً لتقليل الأعراض ومساعدة الأطفال في التعايش.
الهايبر أكتيف عند الأطفال هو حالة سلوكية تؤثر على التركيز، وتتنوع أسبابه بين العوامل الوراثية، والدماغية، والبيئية، والعلاج يشمل العلاج السلوكي.
عند التعرض للسقوط أو الاصطدام أو حادث سيارة، قد تصاب بإصابات الدماغ الرضحية وحينها تظهر عليك مجموعة من الأعراض البدنية والحسية والنفسية.
العواقب الطبيعية تساعد الأطفال على فهم نتائج تصرفاتهم بشكل فعلي وآمن، وتعزز استقلاليتهم واتخاذ قراراتهم الذاتية.
تعامل مع سلوكيات الطفل مثل العصيان واللغة المسيئة بالتوجيه والحدود، شجعه على الصدق وتجنب التلاعب، وكن قدوة في التحكم بالعواطف والاحترام.
يستجيب الأطفال والمراهقون للاعتداء الجنسي بطرق مختلفة ورغم إخفاء معاناتهم إلا أن بعض العلامات تكشف عما بداخلهم.
هناك أعراض للسلوك غير الطبيعي عند الأطفال منها: صعوبة السيطرة على العواطف، والكذب المتكرر وسرقة بعض الأغراض، والكسل والاضطراب والتشوش.
عندما يبدأ أطفالك في طرح الأسئلة عن الجنس قد تواجه صعوبة في الحديث معهم، ولكن لكي تضمن حصولهم على معلومات صحيحة عليك توجيههم والحديث معهم.
هناك أسباب وراء لجوء الأطفال إلى العض منها: تخفيف الألم الناتج عن التسنين، ووسيلة للتعبير عن الإحباط والعدوانية، والشعور بالجوع أو النعاس أو الملل.