علاج جيني جديد يبطئ تقدم مرض هنتنغتون بنسبة 75% في تجربة أولية على البشر، ما يمهد الطريق لعلاج ثوري للمرض العصبي الوراثي.
الرجال يستخدمون ما يسمى بـ"الملاحة المكانية" التي ترتكز على الاتجاهات العامة، بينما تفضل النساء "الملاحة المعتمدة على المعالم".
المحليات تُحدث التهابات وتغيّرات في ميكروبيوم الأمعاء تؤثر سلبًا على الدماغ خاصة لدى من تقل أعمارهم عن 60 عامًا ومعظمهم من مرضى السكري.
ركزت الدراسة على الجسيمات الدقيقة التي تنتج عن دخان حرائق الغابات وعوادم السيارات والانبعاثات الصناعية وغبار مواقع البناء.
تفتقر الكربوهيدرات المصنعة والخبز الأبيض إلى الألياف والعناصر الغذائية الأساسية، إضافةً إلى أنها تتحول إلى سكر، وتؤثر على ذاكرة الأطفال.
الأوميجا-3 هي نوع من الدهون غير المشبعة متعددة الروابط تساعد في بناء وتقوية الخلايا العصبية في الدماغ.
يُعزز التفاؤل من كفاءة الذاكرة أثناء العمل، كما أن قضاء الوقت في الأماكن المفتوحة يساعد على تنشيط المادة الرمادية في قشرة الفص الجبهي.
يُعد مُركب "EGCG " الموجود في الشاي الأخضر، والذي يُعتبر أحد مضادات الأكسدة مهمًا للدماغ.
يكمن السبب الرئيسي للنوم في تنظيف الدماغ من الفضلات المتراكمة، التي قد تكون سبباً في الإصابة بالأمراض العصبية والدماغية في المستقبل.
الإفراط في استهلاك بدائل السكر منخفضة أو عديمة السعرات الحرارية قد يسرّع من تدهور القدرات الإدراكية والذاكرة مع التقدم في العمر.
يحتوي الزعفران على العديد من المُركبات المهمة، وأبرزها الكروسين والكروسيتين، إذ يعملان على حماية خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي.
يعمل اللوز على تعزيز طاقة الجسم لاحتوائه على نسبة عالية من الدهون الصحية والبروتين والألياف الطبيعية.
أشارت دراسة حديثة إلى أن العلاج الهرموني خلال فترة انقطاع الطمث قد يسهم في تحسين الذاكرة لدى النساء.
أظهرت النتائج أن الانتقال إلى التطوع أو تقديم المساعدة بشكل غير رسمي يرتبط بمستوى أعلى من الوظائف الإدراكية.
تحتوي أدمغة النساء على نسبة أعلى من المادة الرمادية مقارنة بأدمغة الرجال، وتُعتبر المادة الرمادية المركز التشغيلي الرئيسي للدماغ.
يعمل البيوتين "ب7" على دعم عملية التمثيل الغذائي للدهون، والبروتينات، والكربوهيدرات، وهي العناصر الأساسية للدماغ للقيام بوظائفه.
يمتلك البنجر العديد من الفوائد، فهو غني بالألياف، التي تعمل على تحسين الجهاز الهضمي، وتدعم نمو البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء.
الليثيوم قد يلعب دوراً أساسياً في الحفاظ على صحة الدماغ، ففي الفئران التي صُممت وراثيًا لتطوير تغيرات دماغية مشابهة لمرض الزهايمر.
الذاكرة في لحظاتها الأولى تكون هشة وضعيفة، ولكي تُصبح هذه الذكريات طويلة الأمد يجب أن تمر بعملية تُعرف باسم التدعيم أو التماسك (consolidation).
الاعتماد المفرط على التكنولوجيا، فعند كل مرة نستخدم فيها GPS نخسر فرصة لتدريب عقولنا على التفكير المكاني واتخاذ القرار.
الاعتلال الدماغي التنخري الحاد المرتبط بالإنفلونزا (ANE) من أخطر المضاعفات التي قد تصيب الأطفال أثناء إصابتهم بالإنفلونزا.