هل تشعر بالانتفاخ دائما بعد شرب الشاي؟ ربما لأن الشاي يحتوي على الكافيين فيسبب تهيج للجهاز الهضمي أو لأنك تضيف اللبن وأنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز.
يؤثر الكافيين في أجسام الأطفال بشكل أكبر من البالغين، حيث يجعلهم عرضة للأرق والتهيج وصعوبة التركيز، والإصابة بالجفاف والإسهال.
يأتي الصيف بموجاته الحارة مما يزيد الشعور بالخمول والكسل، ولتعزيز الطاقة خلال الصيف يمكنك اتباع بعض النصائح منها تجنب الوجبات الثقيلة.
إن كنت تشعر بتقلصات في المعدة وانتفاخ وغازات مع الإسهال، فيمكن أن يكون الطعام هو السبب، فعليك تجنب الأطعمة الحارة ومنتجات الألبان والكافيين.
يتسبب العلاج الإشعاعي لمرضى السرطان في العديد من الآثار الجانبية منها جفاف الفم، مما يؤثر في تناول الطعام بشكل طبيعي، مسبباً صعوبة في البلع.
بعض الأدوية تزيد الشعور بالعطش والصداع والدوار، وتؤدي إلى الجفاف، كأدوية مدرات البول، والملينات، ومضادات الذهان.
تعاني المرأة في فترة ما قبل انقطاع الطمث من هبات ساخنة بحاجة إلى السيطرة عليها عن طريق التركيز على الطعام والشراب الذي يحفز ظهورها ويزيدها سوءاً.
يبدأ اليوم عند البعض بتناول كوب القهوة بالحليب في الصباح، على الرغم من مخاطرها، حيث تسبب تهيج جدران المعدة وتزيد من آلام القولون والصداع.
ترتبط جودة نوم الطفل بالطعام الذي يتناوله خاصة قبل موعد النوم، ولكي ينام طفلك جيداً يجب عليك منعه من تناول السكريات والحلويات والأطعمة الحارة.
يعاني مرضى السل من سوء التغذية الشديد، والتغذية السليمة هي الطريق لشفاء أسرع، لذا هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها كالمقليات واللحوم الحمراء.
الحفاظ على صحة المهبل يتطلب اتباع روتين صحي يشمل تناول الطعام الصحي وارتداء الملابس القطنية وممارسة تمارين كيجل لتجنب التهابات المهبل.
مشروبات الطاقة رغم أنها منعشة ولكن لها آثار سلبية لذلك يمكنك استبدالها بعدة مشروبات صحية كالشاي الأخضر أو العصائر الطبيعية أوماء جوز الهند.
عند الإصابة بنزلات البرد عليك تجنب بعض الأكلات حتى لا تزداد الحالة سوءاً، مثل: الأطعمة الحارة والمقلية والدهنية، منتجات الألبان والسكريات.
استخدام الحبوب المنومة بشكل يومي يمكن أن يسبب آثاراً جانبية متعددة، منها: النعاس المفرط نهاراً وقلة التركيز، ومشاكل في التوازن والتفكير.
تناول العصائر والمشروبات الصحية يمكن أن يساعدك في تعزيز صحة الجسم ويزيد من معدلات الطاقة، وتحسين النشاط والحالة المزاجية.
توجد بعض الأطعمة الصحية الموصى بتناولها عند الإصابة بالصداع النصفي، بما في ذلك البطيخ والشوكولاتة والبذور والمكسرات والتوت، وغيرها.
الشعور بالتعب والأرق واضطرابات النوم والاضطرابات العصبية كلها أسباب ممكنة للتثاؤب الدائم، إليك بعض طرق فعالة لعلاج التثاؤب المفرط.
بخلاف قلة النوم والتوتر والإجهاد، يعد اتباع نظام غذائي لخسارة الوزن من أحد الأسباب المحتملة خلف الشعور بالصداع.
إذا كنت تعاني من الأرق فربما يكون تناولك للكافيين هو السبب لذلك عليك التوقف عن استهلاك القهوة قبل النوم بـ4 إلى 6 ساعات للحصول على نوم جيد.
هناك مجموعة من الأطعمة تزيد شعورك بالتوتر أو القلق، منها: الحبوب المكررة، والأطعمة المقلية، وعصائر الفواكه التي تحتوي على السكر المضاف.
يمكن أن يسبب التهاب اللوزتين آلاماً في الحلق وصعوبة في البلع، لذا ينبغي تجنب بعض الأطعمة والمشروبات التي تؤدي إلى تفاقم الأعراض مثل "الحمضيات والكافيين"