كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
فشل القلب عند النساء لا يرتبط فقط بالعوامل الجسدية التقليدية بل يمتد ليشمل الصحة النفسية والهرمونية أيضاً.
Repatha يقلل بشكل فعال من مستويات الكوليسترول الضار ويخفض من خطر الأحداث القلبية الكبرى، وقد دعمت مجلات طبية مرموقة مثل Neurology and Therapy.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
جراحة السمنة مرتبطة بتحسين النتائج المتعلقة بمرض التهاب الأمعاء المزمن (IBD) لدى المرضى المصابين بالسمنة.
تعمل أدوية إنقاص الوزن أو مثبطات الشهية على تحفيز الجسم، وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة الضغط على قلبك.
تعمل السماعة الطبية الذكية على التقاط الأصوات التي لا يمكن للأذن البشرية سماعها أو إدراكها، من خلال وضعها على صدر المريض، لتسجيل رسم القلب الكهربائي.
يُنصح الأطباء بإجراء فحوص إضافية للمرضى المصابين بالسكري أو أمراض الكلى أو انقطاع النفس أثناء النوم لتحديد مستوى الخطر بدقة أكبر.
تُعد عملية استئصال اللوز واللحمية علاجاً شائعاً للأطفال الذين يعانون من تضخم اللوزتين واضطرابات التنفّس أثناء النوم.
زيادة عدد مرات الانتقال من الجلوس إلى الوقوف يومياً يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
فترات العزلة الاجتماعية تدفع الجسم إلى الدخول في حالة "الكر والفر" وهي استجابة فسيولوجية تعود جذورها إلى العصور القديمة.
يُعد زيت القرطم (المعروف أيضاً بالعُصفر) أحد الزيوت النباتية الشائعة التي تُستخدم على نطاق واسع في الطهي والعناية بالصحة، حيث تنمو نبتة القرطم في مختلف أنحاء العالم.
تعد أمراض القلب من أكثر المشاكل الصحية انتشاراً، ولكن يمكن الوقاية منها بسهولة عن طريق اتباع بعض العادات البسيطة.
العلاقة الحميمية ليست مجرد جانب عاطفي بل إنها ترتبط أيضاً بصحة القلب، إذ تشير الدراسات إلى أن النشاط الجنسي المنتظم يساهم في خفض ضغط الدم.
يُنصح الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي قوي من هذه الأنواع من الأورام بإجراء الاستشارات الوراثية والفحوصات الجينية للتقييم الدقيق للمخاطر.
يُعد المشي بعد تناول الوجبات استراتيجية بسيطة وفعّالة لتسريع عملية فقدان الوزن، لذا يُنصح بالمشي لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة بعد الأكل.
زيادة المسافة المقطوعة يومياً أثناء المشي مع رفع وتيرة الخطوات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمشكلات القلب المرتبطة بارتفاع ضغط الدم.
يُنصح بطرق الطهي التي لا تضيف دهوناً، مثل الشوي، والسلق، والطهي على البخار، أو الخَبز، بدلاً من القلي، عند شوي اللحوم والدواجن.
الدرجات الجينية المتعددة الخاصة بمؤشر كتلة الجسم (BMI) يمكن أن تُحسن من القدرة على التنبؤ بخطر الإصابة بالسمنة في المستقبل.
استخدام مرشحات الهواء عالية الكفاءة لاحتجاز الجسيمات (HEPA) في المنازل يمكن أن يؤدي إلى خفض ضغط الدم الانقباضي لدى الأفراد الذين يعانون من ارتفاعه.
استبدال الصلصات الجاهزة مثل المايونيز، والتي قد تُفقد السلطة قيمتها الغذائية، بصلصة منزلية خفيفة مكونة من زيت الزيتون والمستردة وعصير الليمون.