استخدام الآباء للقوة البدنية والعاطفية ضد أبنائهم نوع من أنواع التسلط والتنمر في التربية، فيستخدمون العنف الجسدي والتهديد في التأديب.
لا يوجد دليل على أن التنمر سبب مباشر للانتحار، ورغم ذلك هناك ارتباط بينهما، فالمراهقين الذين يتعرضون للتنمر أكثر عرضة لمحاولة الانتحار.
الأطفال المتفوقون، الضعفاء، أو المعزولون اجتماعياً، أو المشهورون، أو من ذوي الهمم، هم الأكثر عرضة للتنمر بسبب قصور لدى المتنمر.
تعرض الأطفال للإباحية يسبب تشويهاً لإدراكهم للجنس والعلاقات، ويزيد السلوك العدواني والاضطرابات النفسية، مما يتطلب حواراً ورقابة أبوية.
عدم ممارسة العلاقة الجنسية لأكثر من شهر يساهم في زيادة مستويات التوتر للأزواج نتيجة الشعور بالقلق والاكتئاب والإحباط الجنسي.
الرياضات الاحتكاكية تعرض أصحابها لخطر الإصابة باضطراب الباركنسونية، وأكثر الفئات المعرضة له هم لاعبو كرة القدم الأمريكية والهوكي والملاكمة.
الرجال الذين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية أكثر عرضة لممارسة العدوانية، والشعور بالغضب الشديد والاندفاع والميل لإيذاء النفس.
للحروب يد خفية أشبه بالسموم التي تخترق العقول، وتدمر الحالة العقلية والنفسية للسكان الذين يعيشون في بلدان ليست آمنة، خاصةً الأطفال باعتبارهم الفئة الأضعف