استخدام عقار سيماجلوتايد قبل إجراء جراحات السمنة أو ما يُعرف بجراحات الأيض والتمثيل الغذائي (MBS) لا يقدم أي فائدة ملموسة في فقدان الوزن.
يحتوي السمن النباتي على نسبة عالية من الدهون المتحولة، التي تؤدي إلى تصلب أغشية الخلايا، وتُقلل من ترطيب البشرة.
فقدان الوزن لدى النساء المصابات بالسمنة قبل الخضوع لعمليات التلقيح الصناعي (IVF) يرتبط بزيادة معدلات الحمل.
يخطط الباحثون لدراسة ما إذا كان التعرض لمركبات PFAS قد يؤثر أيضاً على فعالية طرق أخرى لفقدان الوزن مثل الأدوية الجديدة المعروفة بفئة GLP-1.
تُعد الخضراوات ذات الألوان الدافئة مثل الجزر والبطاطا الحلوة والقرع من المصادر الغذائية الممتازة لدعم إنتاج حليب الثدي.
يُعد المشي بعد تناول الوجبات استراتيجية بسيطة وفعّالة لتسريع عملية فقدان الوزن، لذا يُنصح بالمشي لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة بعد الأكل.
الدرجات الجينية المتعددة الخاصة بمؤشر كتلة الجسم (BMI) يمكن أن تُحسن من القدرة على التنبؤ بخطر الإصابة بالسمنة في المستقبل.
البيئات الفوضوية أو غير المتوقعة قد لا تبدو للوهلة الأولى شكلاً من أشكال الصعوبات الكبرى في الطفولة مثل سوء المعاملة أو الإهمال.
ارتباط السمنة بثمانية أنواع إضافية من الأورام بجانب ما تم إثباته سابقاً من صلة بين السمنة وأنواع أخرى معروفة من الأمراض الخطيرة.
يُنصح بشرب شرب 2-2.5 لتر ماء يومياً، للحفاظ على ترطيب الجسم، ما يساعد على تحسين عمليات الأيض، وتقليل الانتفاخ.
تناول السكر وبعض المحليات الصناعية قد يكون مرتبطاً بزيادة البلوغ المبكر لدى الأطفال خاصة لدى من لديهم استعداد وراثي.
يصنف شاي الماتشا ضمن أبرز المشروبات الطبيعية ذات الخصائص الوقائية ضد الأورام، حيث تكمن فعاليته في أنه يحتوي على تركيز عالٍ من مضادات الأكسدة.
استخدام عدسات DSDO يوميًا قد يكون خياراً وقائياً فعالًا لتأخير ظهور قصر النظر خاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الحالة لدى الأطفال على مستوى العالم.
السمنة المزمنة مرتبطة بظهور مبكر لمؤشرات بيولوجية تدل على الشيخوخة لدى البالغين في سن 28 إلى 31 عاماً.
أن الجمع بين محيط الخصر ومؤشر كتلة الجسم (BMI) يوفر تقييماً أدق لخطر الوفاة لدى النساء بعد سن اليأس مقارنة باستخدام مؤشر كتلة الجسم وحده.
النساء في منتصف العمر اللواتي يعانين من تراكم الدهون في منطقة البطن يواجهن خطراً أعلى للإصابة بسلس البول الناتج عن الضغط.
استخدام أجهزة السمع لا يُعزز القدرة على السمع فقط بل يلعب دوراً محورياً في تحسين الحياة الاجتماعية والتقليل من مشاعر العزلة والوحدة.
يُعد الجهاز الليمفاوي أحد أهم أنظمة الدفاع في الجسم، حيث يلعب دوراً حيوياً في مكافحة العدوى وتنقية الجسم من السموم.
يمكن دعم وظائف الدماغ، لمن يعانون من مشاكل صحية في الدماغ واضطرابات بالجانب النفسي، من خلال تناول بعض المكملات الغذائية.
الإفراط في استخدام الشاشات خلال مرحلة الطفولة المتأخرة (من سن 9 إلى 10 سنوات) يرتبط بتغيرات في نمو الدماغ قد تؤدي إلى زيادة أعراض الاكتئاب.
أهمية الاهتمام بالعوامل الاجتماعية والاقتصادية التي تلعب دوراً في تشكيل أنماط التغذية والنشاط البدني لدى الأطفال.