يحتوي كعك العيد على نسبة عالية من السكر المضاف وهو ما قد يحفّز مركز المكافأة والشهية في الدماغ، ويزيد من خطر السمنة.
فاكهة التنين الصفراء تعزز المناعة، تدعم الهضم، تساعد في فقدان الوزن، وترطب الجسم، لكن الإفراط فيها قد يسبب مشكلات هضمية.
تتميز الماسكات المنزلية بأنها خالية من الكيماويات الصناعية ما يجعلها أكثر أماناً للبشرة، وتساعد في تقليل التجاعيد وحب الشباب والهالات السوداء.
بدأت حالات عدوى السل في التزايد في عام 1985، ويرجع ذلك إلى ظهور فيروس نقص المناعة البشري، الذي تسبب في إضعاف الجهاز المناعي للأشخاص.
الصبار غني بمضادات الأكسدة والإنزيمات التي تحمي البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية والإجهاد التأكسدي، ويمنح البشرة ترطيباً عميقاً وإشراقة.
فيتامين د مهم للصحة لكن التعرض المفرط للشمس يزيد خطر سرطان الجلد، لذا التوازن مطلوب مع استخدام واقي الشمس وتناول مصادر غذائية غنية به.
أفضل ما يمكن أن تقدمه للمرأة في عيد الأم هو صندوق العافية الذي يتضمن جميع المستلزمات الطبية، التي تساهم في الحفاظ على صحة المرأة.
شرب الماء المالح الدافئ يعزز توازن الإلكتروليت، يحسن الهضم، يزيل السموم، ويحسن صحة البشرة والجهاز التنفسي، ويساهم في فقدان الوزن.
التين المجفف غني بالعناصر الغذائية كمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تعمل على تعزيز صحة البشرة لذا يمكن إضافته لروتين العناية بالبشرة.
تعد كرة التمارين من BABYGO أداة ممتازة لتخفيف آلام الظهر أثناء الحمل كما أنها مفيدة أثناء المخاض للمساعدة في تخفيف التقلصات.
الصابون يمكن أن يفاقم مشاكل الجلد مثل حب الشباب والإكزيما. يُفضل استخدام غسول طبي مع الماء الدافئ والمرطب للحفاظ على صحة البشرة.
صابون حليب الماعز قد يساعد في علاج الإكزيما بفضل حمض اللاكتيك والبروبيوتيك. لكن يجب اختبار رد الفعل قبل الاستخدام لتجنب الحساسية.
لوشن الجسم يناسب البشرة العادية والدهنية، ويمتص سريعًا. يُفضل وضعه بعد الاستحمام على بشرة مبللة للحصول على ترطيب أفضل.
تسبب الحمى القلاعية في الحيوانات خسائر فادحة في الإنتاج، ورغم تعافي أغلب الحيوانات المصابة لكنها تظل ضعيفة لفترة طويلة.
العسل يساهم في ترطيب البشرة وتخفيف أعراض الإكزيما بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات.
تناول كميات كبيرة من السكر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، التوقف عن السكر يمكن أن يحسن مستويات الكوليسترول ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
للحفاظ على بشرة صحية أثناء الصيام، يجب الترطيب الجيد، تناول غذاء متوازن، اتباع روتين عناية بالبشرة، النوم الكافي، وممارسة النشاط البدني.
الصيام يمكن أن يؤثر على حب الشباب من خلال تعديل الهرمونات وتقليل الالتهابات. مع ذلك، هو ليس علاجًا نهائيًا.
لا يتمكن الجسم من امتصاص أي فائدة من لاصقات فقدان الوزن، ويرجع ذلك إلى أن البشرة ليست جيدة في امتصاص المكونات التي تكون جزيئاتها كبيرة.
الاختصار: زيت الجسم يمنح ترطيبًا عميقًا، يوحّد اللون، وينظم إنتاج الزيوت، بينما اللوشن يوفر ترطيبًا طويل الأمد ويحافظ على نعومة البشرة.
التوتر العاطفي أثناء المباريات يرفع مستويات الكورتيزول وهو هرمون مرتبط بزيادة التجاعيد وبهتان البشرة، كما يؤدي التوتر إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.