يمكن لتقلبات الطقس أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، ما يؤدي غالباً إلى أمراض موسمية وحساسية وتفاقم الأمراض المزمنة وزيادة آلام المفاصل.
تتعدد الأسباب وراء معاناة كبار السن من اضطرابات النوم، فقد يكون بسبب الإصابة ببعض الأمراض أو تناول أدوية تسبب اضطربات النوم.
تُستخدم مثبطات المناعة في علاج أمراض المناعة الذاتية وزراعة الأعضاء، ولكنها قد تسبب آثارًا جانبية كالإصابة بالأنفلونزا وكثرة التبول والحمى.
تم إعلان إصابة عدد من الأشخاص بفيروس HMPV الذي يشبه في أعراضه نزلات البرد وكوفيد-19، وقد يؤدي لمضاعفات كالتهاب الشعب الهوائية.
فيروس HMPV من الفيروسات المسببة للأمراض التنفسية وتشبه أعراضه الأنفلونزا كما يشبه كوفيد-19، ويسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، والسفلي.
عندما يحدث التهابات في بطانة أنابيب القصبات الهوائية التي تحمل الهواء من وإلى الرئتين فغالباً ما يعاني الأشخاص من التهاب الشعب الهوائية.
تعمل مكملات البوتاسيوم على تقليل خطر الرجفان الأذيني بعد جراحات القلب، الذى يصيب مرضى ارتفاع ضغط الدم، والانسداد الرئوي، والشريان التاجي.
الإصابة بمرض الربو أو التدخين يمكن أن يؤديان إلى انخفاض سعة الرئة، ما يتسبب في صعوبة التنفس، ولكن باتباع بعض التمارين يمكن زيادة سعة الرئة.
أجهزة الاستنشاق ضرورية لمرضى الربو فتساعد في إدارة الأعراض، ومن الآثار الجانبية لاستخدامها، الإصابة بمرض القلاع وتغير الصوت.
مضغ العلكة لها فوائد صحية عديدة، لكن لها مخاطر خاصة عند بلعها حيث تسبب انسداد الأمعاء وانتفاخ البطن، وللتخلص منها يمكن تناول الملينات.
بعض الأدوية لها آثار جانبية تؤثر في صحة الفم، مما يسبب جفاف الفم، وتضخم اللثة، والإصابة بعدوى الخميرة الفموية.
هناك أطعمة يمكن أن تضعف صحة الرئتين وتفاقم حالات الربو والالتهاب الرئوي، منها: الأطعمة المالحة، والأطعمة المُصنعة، والأطعمة المقلية، ومنتجات الألبان.
تسبب بعض الأمراض رعشة اليدين؛ كمرض الشلل الرعاش، والتصلب المتعدد، والسكتة الدماغية، لكن هناك أدوية تكون السبب كأدوية القلب ومضادات الاكتئاب.
السعال من المشكلات الشائعة أثناء نزلات البرد والإنفلونزا، ولكن عندما يكون مصحوباً بالدم فهذا يشير إلى مشكلة صحية.
ارتفاع مستوى الهيموجلوبين يعني أن لديك كمية أعلى من الطبيعي من البروتين في خلايا الدم الحمراء، التي تنقل الأكسجين إلى جميع أجزاء الجسم.
تتضمن الآثار السلبية للنوم بشعر مبلل: تلف الشعر، وظهور القشرة، والإصابة بالصداع والعدوى البكتيرية أو الفطرية.