ينصح الأطباء وخبراء الجلدية بضرورة غسل اللحية بانتظام باستخدام شامبو لطيف مع تجفيفها جيداً لتجنّب تراكم الرطوبة التي قد تخلق بيئة مناسبة للبكتيريا الضارة.
تعتبر بذور الشمر من أبرز العلاجات الطبيعية الفعالة للتخلص من الغازات، حيث تعمل على استرخاء الجهاز الهضمي، ما يساعد على طرد الغازات المحتبسة.
تُساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية في تخفيف الالتهابات، وتقليل الشعور بالألم، ويوجد منها عدة أنواع بدون وصفة طبية، مثل الأسبرين.
يوصي الخبراء بإبلاغ النساء المصابات بأمراض الأمعاء الالتهابية أن النشاط المرضي يزيد من خطر العقم مقارنةً بالحالة الخاملة للمرض.
الالتهاب قد يؤثر على جودة الحيوانات المنوية ويزيد من صعوبة الإنجاب خاصة في الحالات المصحوبة بعدوى أو أمراض التهابية مزمنة.
الذئبة مرض مناعي ذاتي يُؤدي إلى الإضرار بالجهاز المناعي، وتلف في الأعضاء والأنسجة بالجسم، ما يُؤدي إلى حدوث التهابات شديدة في الجلد.
يُنصح بعدم وضع زيت الأطفال (أو أي زيت آخر) داخل قناة أذن الطفل إطلاقاً، على الرغم من أن البعض قد ينصح باستخدام بضع قطرات دافئة منه لإزالة شمع الأذن.
يحتوي الأناناس على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، وخاصة الفركتوز، لذا فقد يؤدي الإفراط في تناوله إلى رفع مستوى السكر في الدم.
القرنفل من التوابل المُستخدمة في الطهي، ويتميز بنكهته القوية، إلا أنه ليس مجرد بهار، بل صيدلية مُتكاملة في علاج الكثير من الأمراض.
التهابات الجسم تؤثر عليه بصورة سلبية، كما تمنع بعض أجهزة الجسم من القيام بوظائفها بصورة طبيعية.
الأطباء يحذرون من الإفراط في استخدام الصابون أو الغسولات المعطرة خاصة في المنطقة المهبلية بسبب حساسيتها الفائقة.
كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
متلازمة ريت هي اضطراب وراثي عصبي نادر يؤثر بشكل رئيسي على نمو الدماغ، وتُعرف بأنها تؤثر بشكل خاص على الفتيات.
يتميز شاي البابونج بمذاق لذيذ وخفيف، ويعمل على الشعور بالراحة، عند شربه خلال النهار، إذ يجعل الشخص في حالة من الاسترخاء.
تُشكل عادة فرقعة أو طقعقة الأصابع سلوكاً شائعاً يُمارسه العديد من الأفراد، غالباً دون وعي كامل بالمخاطر الصحيّة المحتملة.
تمثل مشاكل التغذية والبلع عند الأطفال ناقوس خطر ينذر بوجود مشاكل صحية كامنة، مما يستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً لتشخيصها والتعامل معها مبكراً.
المسكنات الأفيونية مثل المورفين والفنتانيل تُستقلب أيضاً في الكبد، لكن مرضى الكبد قد يجدون صعوبة في التخلص منها من الجسم.
يتميز شاي البابونج بخصائصه المضادة للالتهابات، ما يجعله فعالاً في تهدئة التهابات المنطقة المحيطة بالعين، وتخفيف التهاب الملتحمة.
يتميز شاي ثمر الورد بغناه بـ فيتامين سي، وهو أحد أقوى مضادات الأكسدة التي تُعزز مقاومة الالتهابات في الجسم.
يُساعد صابون الكركم على إصلاح البشرة التالفة، من خلال تقليل ظهور الندبات، والشفاء من الجروح بسرعة.
توصلت دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يعانون من الأرق ويصاحبهم التهاب مزمن يكونون أكثر عرضة بـ3 أضعاف للإصابة بأعراض الاكتئاب.