لا يوجد دليل على أن التنمر سبب مباشر للانتحار، ورغم ذلك هناك ارتباط بينهما، فالمراهقين الذين يتعرضون للتنمر أكثر عرضة لمحاولة الانتحار.
أثبتت الدراسات أن العلاج السلوكي المعرفي يقلل القلق ويساهم في إدارة أعراض الفصام، وأيضا الإقلاع عن التدخين والسيطرة على التوتر والنوم الجيد.
من المحتمل أن تظل آثار التنمر عالقة في قلوب الآباء، وتؤثر على حالتهم النفسية، ما قد يؤثر على تربية أبنائهم، لذا يجب طلب المشورة النفسية.
الأطفال المتفوقون، الضعفاء، أو المعزولون اجتماعياً، أو المشهورون، أو من ذوي الهمم، هم الأكثر عرضة للتنمر بسبب قصور لدى المتنمر.
يتعرض الأطفال للتنمر يومياً في المدرسة، ما يسبب العديد من المشاكل النفسية التي تؤدي إلى الانتحار، ويرجع ذلك إلى أن الأطفال غير قادرين على تحمل هذه الإساءات.
مع بداية عامًا جديدًا يجب التخلي عن العادات الضارة لتعزيز صحة الجسم بشكل عام والحماية من الأمراض، كالتدخين وإهمال ممارسة الرياضة.
بعد الستين، تجنب الوجبات السريعة، العزلة الاجتماعية، قلة الرياضة والنوم. ركّز على نظام صحي، النشاط البدني، والنوم الكافي لاستمتاع بحياة أفضل.
العزلة الاجتماعية تؤثر سلبًا على الصحة العقلية والجسدية، فتزيد الاكتئاب، التوتر، وأمراض القلب، الدعم الاجتماعي القوي يقلل المخاطر ويعزز الرفاهية والانتماء.
هناك عدة أسباب تدفعك للعزلة الاجتماعية، كالمرض أو الإصابة بالقلق الاجتماعي أو المعاناة من صدمة نفسية، ولكن من خلال بعض الطرق يمكنك الحد من عزلتك.
تعتبر الوحدة من أكثر المشكلات التي يعاني منها الشباب اليوم حيث تشير الدراسات إلى أن هذه الفئة العمرية تشعر بالوحدة والاكتئاب بشكل متزايد.
ربما يتعرض طفلك للتنمر في صمت دون إدراك المعلمين والأسرة وبمرور الوقت يعاني من مشكلات عقلية عديدة.
المصابون بالاكتئاب قد يفضلون الصمت بشأن معاناتهم، حاول أن تكون مستمعاً هادئاً ومتفهماً، وتجنب الحكم عليهم أو طرح العديد من الأسئلة.
رهاب المراهقين نوع نادر من الفوبيا، يصيب فئة محددة من الأشخاص، خاصةً الذين يعانون من أنواع أخرى من الفوبيا.
كشفت دراسة حديثة أن الشعور بالوحدة المزمنة قد يزيد خطر الإصابة بـالسكتة الدماغية بين كبار السن.
التعرض للمبيدات الحشرية أو التدخين أو لإصابة سابقة في الرأس من عوامل الخطر البيئية والشخصية التي تحفز الإصابة باضطراب نوم حركة العين السريعة.
يمكن أن يصاب الطفل بالتخلف العقلي، وضعف المناعة، وسوء التغذية نتيجة الحرمان البيئي لفترة تتجاوز 6 أشهر، نتيجة انشغال الآباء في العمل.
بقاء الأطفال في المنزل لفترات طويلة يصيبهم بالاكتئاب وتدهور الأداء الأكاديمي، ويعرضهم للإصابة بأمراض نفسية عديدة في مرحلة البلوغ.
الحديث السلبي مع الذات هو نمط من الأفكار والتقييمات السلبية التي تدور في أذهاننا حول أنفسنا، ويمكن أن يؤثر في أدائنا الإدراكي ورفاهيتنا العاطفية.
هناك عدة علامات تشير إلى توقف الرجال عن ممارسة العلاقة الجنسية، منها: العزلة الاجتماعية، وفرط مشاهدة المواد الإباحية.