أكدت دراسة حديثة أن الجلوس من 6 إلى 10 ساعات يومياً يزيد خطر الإصابة بقصور القلب والوفاة المرتبطة بالقلب حتى مع ممارسة النشاط البدني.
عند حدوث عرقلة في ضخ القلب للدم بكفاءة بسبب قصور القلب الاحتقاني، تحدث الوذمة الرئوية والتي تسبب ضيق في التنفس وسعال مصحوب بدم وفرط تعرق.
يحدث الربو القلبي بسبب قصور القلب واحتباس السوائل في الرئتين، ومن أعراضه صعوبة التنفس، ووجود بلغم دموي، وتغير لون الجلد للون الأزرق.
البنجر من الخضراوات المهمة حيث يحتوي على معدلات عالية من الحديد وفيتامين C وA، ويساهم في زيادة خلايا الدم البيضاء، وتعزيز الأداء الرياضي.
الحديد من المعادن الضرورية للحصول على حياة صحية، ولتفادي الإصابة بفقر الدم يمكنك تناول مكملات الحديد، لكن مع معرفة الأوقات والجرعة المناسبة.
فقدان القدرة على شم الروائح بشكل واضح مع تقدم السن له علاقة وطيدة بمرض قصور القلب، فهو يساعد الطبيب على اكتشاف المرض مبكرًا.
تراكم السوائل في جسمك يؤدي إلى التورم كما أن بعض الحالات الصحية الأخرى تستدعي حصولك على مدرات البول للتخلص من كل السوائل الزائدة بالجسم.
كشفت دراسات أن قلة النوم تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة، حتى إن وضعية نومك لها تأثير أيضاً في صحة قلبك.
أدوية الستاتينات تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.
في حالة تشخيصك بقصور القلب، سينصحك الطبيب بوزن نفسك يومياً؛ لأن زيادة الوزن غير المبررة من أشهر العلامات لفشل القلب وحدوث تراكم السوائل.