هناك طرق للتوعية عن التحرش بالأطفال منها: معرفة المصطلحات المناسبة لأجسادهم، وأخبريه عن اللمسات الآمنة واللمسات غير الآمنة.
تتضمن عادات شائعة للأطفال مثل صرير الأسنان، قضاء وقت طويل أمام الشاشات، لف الشعر وضرب الرأس. تعرف على أسبابها وآثارها الصحية.
يجب تعليم أطفالك أجزاء جسمه، وأخبريه بأسماء جميع الأجزاء مثل الأعضاء التناسلية، ومن الضروري شرح أنه ليس من الجيد النظر إلى أجزاء جسم شخص آخر أو لمسها.
فهم مزاج الطفل يساعد الآباء على التفاعل معه بشكل أفضل، مما يعزز نموه العاطفي والاجتماعي ويقلل من التحديات التربوية.
تعامل مع رفض الطفل للصيام بتفهّم أسبابه، التدرج في تعليمه الصيام، مكافآت رمزية، مشاركة التحضير، تقديم القدوة الحسنة، وتجنب الضغط.
يتم تشخيص ضمور العضلات من خلال تطبيق عدة اختبارات طبية، ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي لضمور العضلات ولكن هناك علاجات تساهم في إدارة الأعراض.
ينصح الأطباء بضرورة تجنب قياس درجة حرارة طفلك مباشرة بعد الاستحمام، أو إذا كان يرتدي طبقات من الملابس، لأن ذلك يؤثر على درجة الحرارة بشكل كبير.
الحصبة (Rubeola) هي مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الجهاز التنفسي ويظهر عادةً في شكل طفح جلدي.
مساعدة الطفل على كتابة قواعد الصيام قبل شهر رمضان، لذا يحتاجون إلى برنامج تدريبي خاص خلال شهر رمضان من أجل صيام صحي.
الاعتلال النفسي يزداد مع التقدم في العمر، وبالتالي يجب علاجه في مرحلة الطفولة، حيث يميل الأطفال الذين يعانون من سمات الاعتلال النفسي إلى الانحراف في سلوكهم.
من بين السمات المرتبطة بالاعتلال النفسي نقص العاطفية، وضعف المهارات الاجتماعية، والافتقار إلى التعاطف، ما يؤدي إلى شخصية معادية للمجتمع.
قضمة الصقيع تخدر الأعصاب وتؤثر على الأطراف. للوقاية، ارتدِ ملابس دافئة، تجنب البرد، وتناول مشروبات ساخنة لتعزيز الدورة الدموية.
التجشؤ يساعد الأطفال في تقليل التقيؤ وتحسين الهضم، لكنه ليس ضرورياً دائماً، وعدم حدوثه لا يشكل خطراً على صحة الطفل أثناء النوم.
يوصي معظم الخبراء بتجشؤ الأطفال لتقليل معدل القيء ومنع تراكم الغازات المعوية التي تسبب مشاكل هضمية مثل ألم البطن.
التجشؤ يساهم في مساعدة الطفل على التخلص من الغازات الزائدة، ويقلل معدل البصق لتخفيف الانزعاج الهضمي ويمكن التوقف عن التجشؤ بعمر 4-6 أشهر.
يمكن للأطفال الحصول على لقاح الإنفلونزا ولقاح COVID-19 في الوقت نفسه بأمان ما يوفر حماية مزدوجة ضد فيروسين خطرين في آنٍ واحد.
عندما يحين موعد التقديم لطفلك بالمدرسة والذهاب إلى المقابلة الشخصية، فيمكنك اتباع بعض النصائح لكي يجتاز طفلك الانترفيو بسلام.
الضغط الأسري الزائد يؤثر سلبًا على صحة الأطفال، مسببًا القلق، اضطرابات النوم، فقدان الثقة، خطر تعاطي المخدرات، والغش الأكاديمي.
تغيير الحفاضات للأطفال كثيري الحركة قد يكون تحديًا، لكن يمكن تسهيله باستخدام أساليب مثل تشتيت الانتباه.
ولادة اللوتس تساهم في الحفاظ على صحة الجنين عند الولادة، حيث يُترك الحبل السري دون قطع حتى يسقط، ليستفيد الطفل من العناصر الموجودة في المشيمة.
تجنب تقبيل الرضع لحمايتهم من الفيروس المضخم للخلايا (CMV) الذي يؤثر على الجهاز المناعي ويسبب مشاكل صحية.