من العادات اليومية الصحية شرب العسل مع الماء الدافيء، حيث يقلل من آلام العضلات ويعزز جهاز المناعة ويرطب الجسم والبشرة.
يسبب ارتفاع نسبة حمض اليوريك بالدم للإصابة بالنقرس، ولخفض نسبة اليوريك يجب شرب كميات كافية من الماء، وتناول كميات كبيرة من فيتامين C يومياً.
الصداع النصفي من أكثر المشاكل التي تؤرق صاحبها، وللتغلب عليها يلجأ البعض للحلول المنزلية مثل نقع القدمين في الماء الساخن.
توصلت بعض الدراسات إلى أن المشروبات الساخنة يمكنها أن تبرد الجسم في الطقس الحار، فإذا لم يكن الجو رطباً جداً يمكنها أن تخفض درجة حرارة الجسم.
يعاني مرضى النقرس من اختيار النظام الغذائي المناسب، فهناك أطعمة مفيدة للجسم ولكنها تزيد من نوبات النقرس كاللحوم الحمراء، والمشروبات السكرية.
تتحدد احتياجات الطفل من شرب الماء بناءً على عدة عوامل، كالطول والوزن والجنس ومستوى نشاطه اليومي.
لتخفيف حدة أعراض هبوط المهبل الخلفي يُنصح بتجنب الإمساك وشرب كمية كافية من الماء وممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض.
هناك علاجات منزلية لجفاف الفم، تساهم في إنتاج المزيد من اللعاب والتغلب على الأعراض المزعجة التي تصيبك مثل العطش، منها: مضغ العلكة وأقراص الاستحلاب.
ممارسة رياضة المشي من الحلول الفعالة التي تساعد على حرق السعرات الحرارية، وأيضاً التبرع بالدم، وشرب الماء البارد.
الرضاعة الطبيعية مهمة لصحة طفلك وزيادة مناعته، لذلك عليك اتباع بعض الطرق التي تزيد من حليب الثدي لإشباعه كشرب الماء وتناول الأطعمة الصحية.
استهلاك الماء البارد بعد التعرض للشمس يسبب مشاكل صحية، عديدة فقد يبطئ عملية الهضم ويضيق الأوعية الدموية ويسبب الصداع النصفي وحساسية الأسنان.
مع موجات الحرارة الشديدة نحتاج للحفاظ على رطوبة الجسم، ويمكن ذلك عبر شرب الماء بالملح، فعلى عكس المتوقع استهلاكه يعوض السوائل التي يفقدها الجسم.
يلجأ الكثير لحبوب التخسيس رغم آثارها الجانبية الضارة، لكن هناك بدائل طبيعية لسد الشهية مثل، البروتينات، والحلبة، حبوب الفاصوليا.
يعاني مرضى السكري خلال فصل الصيف حيث تضطرب مستويات سكر الدم لدى البعض ويزيد خطر الإصابة بالجفاف بسبب ارتفاع درجات الحرارة