يُطلق على الكسل المزمن "داء الجلوس"، فعلى المدى الطويل يزيد خطر السمنة، وأمراض القلب، والسكري، الاكتئاب، وحتى الوفاة المبكرة، وبالتالي تحرك أكثر
دراسة تكشف أن سمنة الأب قد تغيّر جينات الحيوانات المنوية، وتزيد خطر سمنة لدى الأبناء، لكن فقدان الوزن قد يعكس هذا الأثر.
يُنصح بالحد من تناول السكر والكربوهيدرات المكررة، والاتجاه نحو اللحوم الخالية من الدهون، أو إزالة الدهون والجلد من اللحوم والدجاج والأسماك.
جراحة إنقاص الوزن قد تحقق نتائج صحية أفضل وأكثر استدامة للأشخاص الذين يعانون من السمنة والسكري.
إعطاء جرعة أسبوعية من دواء سيماجلوتايد بتركيز 7.2 مجم أظهر فعالية ملحوظة في تقليل الوزن مقارنةً بالعلاج الوهمي.
الأسر الأكثر تأثراً بالسمنة غالباً ما تنتمي إلى فئات اجتماعية واقتصادية أقل وهي الفئات التي لا تصلها هذه البرامج بالشكل الكافي.
يُقدم الدواء الجديد تطوراً كبيراً في أدوية إنقاص الوزن، نتيجة استهدافه لـ4 هرمونات في وقت واحد، إذ يُبطيء هرمون GLP-1 الشهية.
كلًا من النحافة والسمنة من التحديات الصحية العالمية، إذ تُسبب السمنة خللاً في عملية التمثيل الغذائي بالجسم، وتُؤدي إلى ضعف في الجهاز المناعي.
الاعتماد على الوجبات الغنية بالبروتين والدهون الصحية بدلاً من تلك الغنية بالكربوهيدرات، حيث يمكن التركيز على البروتينات مثل: البيض، الدجاج.
الالتزام بنظام غذائي صحي لمدة عام يمكن أن يغيّر كيمياء الجسم بطريقة تجعل السيطرة على الشهية أسهل، وبالتالي يزداد احتمال فقدان الوزن بشكل دائم.
العلاقة المعقدة بين الدماغ والهرمونات وخلايا الجسم في ما يتعلق بالوزن لكن من الواضح أن الجسم لا يتخلى بسهولة عن دهونه بل يقاوم فقدانها.
قضاء الأطفال والمراهقين ساعات طويلة أمام الشاشات قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات قلبية وأيضية.
يتميز Orforglipron بكونه أول دواء من فئة GLP-1 receptor agonists يؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يومياً.
كشفت دراسة حديثة أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة في أمعائنا قد لا تبقى محصورة داخل الجسم فقط بل يمكنها البقاء على قيد الحياة خارجه.
النوم الكافي عنصر أساسي للحفاظ على الهرمون إذ يتم إفراز معظم التستوستيرون أثناء النوم وخاصة خلال مرحلة حركة العين السريعة (REM).
بعض الأطعمة الغنية بالدهون قد تسهم في إصابة الأطفال بنوع من الربو يُعرف بـ"الربو العدلي" (Neutrophilic Asthma).
يُعد حليب الأم حجر الأساس في بناء صحة الرضيع، حيث يمثل المصدر الغذائي الأمثل الذي يلبّي جميع احتياجات الطفل خلال الأشهر الستة الأولى من حياته.
جراحة السمنة مرتبطة بتحسين النتائج المتعلقة بمرض التهاب الأمعاء المزمن (IBD) لدى المرضى المصابين بالسمنة.
تُعرَّف سمنة الأطفال بأنها حالة يكون فيها وزن الطفل أعلى من الوزن الصحي المناسب لعمره وطوله، أو ازدياد نسبة دهون الجسم في سن مبكرة.
تستغرق عملية تكميم المعدة عادةً من 60 إلى 90 دقيقة، بينما تستغرق عملية تحويل المسار من 2 إلى 4 ساعات بسبب تعقيدها.
استخدام عقار سيماجلوتايد قبل إجراء جراحات السمنة أو ما يُعرف بجراحات الأيض والتمثيل الغذائي (MBS) لا يقدم أي فائدة ملموسة في فقدان الوزن.