يستمر التعافي من عملية الولادة القيصرية لعدة أسابيع، وغالباً ما تستطيع النساء ممارسة العلاقة الجنسية بعد مرور 6 أسابيع أو ما يزيد عن ذلك.
تعد ممارسة العلاقة الحميمة آمنة خلال الأشهر الـ3 الأولى، إلا إذا نصح الطبيب بخلاف ذلك، وهناك عدة عوامل تزيد خطر الإجهاض وليس الجماع.
لا يقتصر ألم الفرج على الجانب الجسدي فقط، بل يتعداه ليؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية للمرأة؛ فالألم المستمر والحكة الشديدة قد يؤديان إلى الاكتئاب، والقلق.
اضطرابات الغدة الدرقية تؤثر على الرغبة الجنسية بسبب الخلل الهرموني، وتسبب جفاف المهبل وانخفاض الرغبة، والحل بالرياضة والأدوية.
يمكن أن تصابين بجفاف المهبل نتيجة تناول بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب ومزيلات الاحتقان، ما يؤثر أيضاً في حياتك الجنسية.
يمكن أن تتعرض النساء إلى ضيق المهبل لعدة أسباب، منها: التغيرات الهرمونية، والتقدم في العمر والحمل والولادة.
استئصال الرحم يتم إما عن طريق المهبل أو البطن باستخدام المنظار، والطبيب هو الذي يحدد ذلك بناءً على حجم الرحم وشكله والسبب وراء الجراحة.
يمكن أن يختلف الإشباع الجنسي من امرأة لأخرى وفقاً للاستجابة الجنسية، أي ما تشعرين به تجاه زوجك وما تشعرين به تجاه نفسك وصحتك.
هناك العديد من الأسباب لشعور بعض النساء بالألم أثناء وبعد العلاقة الحميمة، منها: جفاف المهبل، والرحم المائل والالتهابات البكتيرية وغيرها.
العلاقة الجنسية السليمة تعزز من الصحة بشكل كبير، ولكن توجد بعض الأمراض التي تعيق ذلك، مثل مرض السكري، وأمراض القلب، لذا راجع طبيبك فورًا.
سرطان الجهاز التناسلي الأنثوي من الأمراض التي تهدد العلاقة الزوجية للمرأة، خاصةً مع تطوره في الأعضاء التناسلية الداخلية والخارجية.
يمكن لبعض الفيتامينات أن تحسن حالة جفاف المهبل، ومن بينها: فيتامين أ وب وهـ ود، إضافةً إلى كريمات الأستروجين الموضعية.
رغم أن السكر مصدر مهم لتوفير الطاقة بالجسم، إلا أن الحصول عليه من مصادر غير صحية، قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية والجنسية.
السكري من الأمراض التي يمكن أن يتعايش معها المريض، لكن إهماله يؤدي إلى مضاعفات خطيرة قد تهدد الصحة الجنسية لدى الرجال والنساء.