ظهور رغوة في البول قد تكون دليل على إصابتك بالجفاف وحاجتك لشرب ما يكفي من الماء، وإذا لما تتحسن فقد تكون إشارة لوجود مشكلة صحية.
البول الرغوي قد يكون طبيعيًا، لكنه قد يشير لمشكلات صحية كأمراض الكلى والسكري. تكراره يستدعي استشارة الطبيب.
إصابة الرجال بالعقم يعني أن هناك مشكلة بـ الحيوانات المنوية نفسها، ومشكلة الضعف الجنسي مثل سرعة القذف ليس لها علاقة بالعقم تماماً.
تتعدد خيارات وسائل منع الحمل المتاحة للرجال مما يسمح لهم بمشاركة المسؤولية في تنظيم الأسرة، مثل: الواقي الذكري والمبيدات المنوية.
فقدان النشوة لدى الرجال قد يكون ناتجاً عن أسباب طبية، نفسية، أو هرمونية. يشمل القلق، الاكتئاب، الأدوية، أو انخفاض التستوستيرون.
مُراجعة الطبيب عند مواجهة مشاكل القذف تُعد أمراً ضرورياً يُساعد التشخيص الدقيق في تحديد أسباب الحالة ووضع خطة علاجية مناسبة سواء كانت نفسية أو دوائية أو جراحية.
تتضمن أعراض متلازمة ما بعد النشوة الجنسية: احتقان الأنف وحكة العين والتعب الشديد بعد العلاقة الزوجية، والقذف الليلي والاستمناء.
تسبب حساسية القضيب بعض الأعراض كالتهيج الجسدي أو تلف الأعصاب أو العوامل النفسية مثل القلق أو التوتر، وقد تؤثر على العلاقة الجنسية.
الخصية الزرقاء من الحالات التي تصيب بعض الرجال، حيث يعانون فيها من إثارة جنسية مُطولة دون قذف، ما يؤدي لتراكم الدم والسوائل في الخصيتين.
السكري يهدد حياتك الجنسية إن لم تبقيه تحت السيطرة، حيث يؤثر في رغبتك وقدراتك، فالمصابين بالسكري أكثر عرضة لضعف الانتصاب.
كمية السائل المنوي الطبيعية تتراوح بين 1.5 و5 مل، وأسباب نقصها قد تشمل العمر، وانخفاض التستوستيرون، والسكري.
الحيوانات المنوية أو الأمشاج الذكورية هذه الخلايا الدقيقة التي تحمل نصف المادة الوراثية للإنسان، تحيط بها الكثير من الأساطير والشائعات.
القذف عند النساء هو طرد للسائل من غدد سكين، يحتوي أحيانًا على مكونات شبيهة بالبول أو السائل المنوي، ويعتمد على التحفيز والتشريح.
تأخر القذف يؤثر على العلاقة الزوجية وقد ينتج عن الأدوية أو عوامل نفسية، ويعالج بالاستشارات وتعديل الأدوية.
تأخر القذف يعني استغراق الرجل وقتاً أطول للوصول إلى الذروة وخروج السائل المنوي، وبعض الرجال قد لا يقذفون بشكل كامل.
يُنصح الرجال في أول علاقة حميمة بترك أنفسهم للاستمتاع بما يحدث دون توتر، والاهتمام بالمداعبة لفترة أطول، واستخدام المزلقات لتجنب الألم.
هناك علاجات مختلفة للقذف المبكر، منها العلاجات الجراحية وتعتبر الحل الأخير لما لها من مخاطر عديدة كاستئصال العصب الظهري وانحناء القضيب.
هناك آثار جانبية للباروكستين منها: تغير الحالة المزاجية، والارتباك، وجفاف الفم واحمرار الجلد، وارتفاع درجة الحرارة، والغثيان، وسرعة ضربات القلب.
القذف المبكر من الاضطرابات الجنسية الأكثر شيوعاً بين الرجال، حيث يؤثر على 30-75% من الرجال، وتعتبر جراحات القذف المبكر من الحلول الفعالة.
القهوة لها فوائد صحية عديدة وخاصة للرجال، فهي تساعد على تحسين الانتصاب لدى الرجال، وتعمل كمحفز للجهاز العصبي، وتحسن الحالة المزاجية.
العادة السرية قد تؤثر مؤقتاً على التستوستيرون، لكن الدراسات غير حاسمة وإذا كنت تعاني من تغييرات جنسية، استشر طبيباً للتحقق من مستويات الهرمون.