للتغلب على مشكلة قلة النوم لدى مرضى السكري من الرجال، يُنصح بعدم الإفراط في تناول الطعام، وممارسة الرياضة، وتناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية.
التوروفوبيا نوع من أنواع الفوبيا تصيب بعض الأفراد الذين يعانون من نوبات الهلع من الجبن، وتظهر عليهم أعراض مثل ضيق التنفس وتوتر العضلات.
لإنشاء علاقة إيجابية مع زملاء السكن ينصح باتباع الآتي: وضع قواعد أساسية، وتوقيع اتفاقية، وحل النزاعات، ومعالجة المشاكل فوراً، وتخصيص وقت شخصي.
هناك أسباب تؤدي لشعورك بالجوع بعد تناول الطعام منها: تناول وجبات غنية بالكربوهيدرات أو الدهون، والمشكلات الهرمونية، ومقاومة الإنسولين، وقلة النوم.
قد تسبب الضغوط اليومية في العمل والأسرة للشعور بالإرهاق ومع الوقت يؤدي للانزعاج، والتعب، وفقدان القدرة على التحكم في المشاعر.
تصيبك الأخبار اليومية خاصة المتعلقة بالكوارث والحروب بالتوتر والقلق، لذلك يجب عليك الانتباه لحماية صحتك العقلية والنفسية.
هناك أعراض للإصابة بارتخاء القدم منها: ضعف في عضلات الساق، وألم في القدم، وفقدان القدرة على المشي، وصعوبة رفع مقدمة القدم، والشعور بالثقل في القدم.
لتعزيز نشاطك، تناول أطعمة ومشروبات مثل الموز، والمكسرات، والشاي الأخضر، والبطاطا الحلوة، فهي غنية بالطاقة وتدعم اليقظة طوال اليوم.
هناك أعراض للقلق المزمن لدى الأطفال منها: التعلق الزائد بالأهل، والعصبية الدائمة، والشعور بالوحدة والعزلة، والشعور بالصداع أو ألم في المعدة أو اضطرابات النوم.
قد تكون من محبي الأطعمة الحارة ولا تعلم فوائدها الكثيرة، فالطعام الحار يطيل العمر، ويقي من أمراض القلب ويقلل أعراض الاكتئاب.
تحتوي جميع الأملاح على كلوريد الصوديوم، ومن بينها ملح الهيمالايا، ولكن هناك فرق بين ملح البحر والهيمالايا وملح الطعام.
يساعد مضغ الطعام جيدا على فقدان الوزن، وتحسين عملية الهضم، والشعور بالشبع، كما يساهم في تقليل كميات الطعام والسعرات الحرارية التي تدخل للجسم.
تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل التوت والشاي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 28%، وفقاً لدراسة حديثة.
هناك أطعمة تزيد التهاب الزائدة الدودية، يُنصح بتجنبها على المائدة، منها: الأطعمة الدهنية، والحارة، ومنخفضة الألياف.
لا يعتبر نزيف الأنف خلال الحمل من الحالات المقلقة، فيمكنك ببعض الطرق الطبيعية علاجه، ولكن انتبهي هناك بعض الأعراض التي تحتاج لزيارة الطبيب.
هناك آثار جانبية للطعام الحار منها: اضطرابات الجهاز الهضمي، والصداع، والإسهال، وزيادة الوزن ، والتهابات المعدة.
هناك عوامل تزيد من إصابة الطفل باضطراب التحدي المعارض منها: الوراثة، وتربية الطفل في بيئة يغيب فيها الدور الإشرافي، والطفل الذي يعيش وسط خلافات أسرية.
التخلص من كل المشاعر السلبية والعيش بسعادة وإيجابية، يساعدك على الاستمتاع بحياة هادئة وأكثر صحة.
لكي تسرع من عملية الشفاء بعد الجراحة عليك تجنب الأنشطة العنيفة، والحرص على تناول أطعمة صحية والبقاء في السرير لفترة طويلة.
ساعد طفلك على قول لا للتنمر، ليس بالرد على العنف بالعنف ولكن باستراتيجيات أكثر فاعلية، وعليك تشجيعه وإعادة بناء ثقته بنفسه.
حدد العلماء 14,000 مادة كيميائية مختلفة تتلامس مع الطعام، وتم اكتشاف 25% منها (نحو 3601 مادة) في جسم الإنسان.