يمكن أن يتسبب التعرق المفرط في منطقة الفخذ في عدة مشاكل صحية، منها: الاحتكاك والحكة، والعدوى البكتيرية، والعدوى الفطرية.
يُعد الخوف من الموت صحياً بشكل عام، فالخوف يجعل الأشخاص يتصرفون بحذر أكبر واتخاذ احتياطات لتقليل الخطر مثل ارتداء أحزمة الأمان.
توجد عدة عوامل تؤدي للتعرق المفرط مثل تناول بعض الأدوية وارتداء ملابس متعرقة لفترات طويلة، إضافةً إلى تناول أطعمة مثل الثوم أو البصل فإنها تؤثر في رائحة العرق.
النوم في غرفة باردة يحسن جودة النوم، يقلل الأرق، يعزز إنتاج الميلاتونين، يكافح الشيخوخة، ويحسن الحالة المزاجية، خاصة للنساء أثناء انقطاع الطمث.
النوم بالملابس الصوفية في الشتاء يسبب فقدان الحرارة الزائدة من الجسم، ما يسبب جفاف الجلد والطفح الجلدي، وانخفاض ضغط الدم، والإصابة بالحساسية.
هناك علامات تحذيرية لمرض القلب لدى الرجال منها: ألم الصدر، وضيق التنفس، وضعف الانتصاب، والتعب المستمر، والتعرق المفرط.
رغم فوائد الحلبة العديدة لكن هناك بعض الأمراض تمنعك من تناول الحلبة، كارتفاع ضغط الدم ومرض السكري والربو وأمراض الكبد.
فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) يتسبب في تدمير المناعة تدريجيًا عبر مراحل تشمل أعراض شبيهة بالإنفلونزا ثم إيدز.
مزيلات العرق آمنة لمعظم الأشخاص، لكن قد تؤثر على مرضى الكلى بسبب تراكم الألومنيوم، ولا دليل علمي يثبت علاقتها بسرطان الثدي.
ظهور رائحة كريهة بفروة الرأس قد يدل على مشكلة صحية، مثل الإصابة بالصدفية أو الفطريات أو سوء النظافة أو التقلبات الهرمونية.
التعرق والحرارة المستمرة قد تشير لأمراض قلب، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو القلق، استشر الطبيب إذا استمرت الأعراض مع مضاعفات.
قد يكون اكتشاف السرطان مبكراً مفتاح للتغلب عليه إذ يسهل العلاج عندما يُكتشف في مراحله الأولى، لذا من الضروري الانتباه للإشارات التي يرسلها جسمك.
ظهور رائحة البصل في منطقة المهبل يمكن أن ينتج عن تناول طعام غير صحي، وتعرق الأعضاء التناسلية، وسوء النظافة، والتهاب المهبل البكتيري.
تستجيب الحالات الخفيفة من السعفة المبرقشة للعلاجات، ولكن بعض الأشخاص يحتاجون إلى دواء أكثر فاعلية، ويمكن باتباع بعض النصائح الوقاية من المرض.
هناك أسباب لتعرق الرأس أثناء النوم عند الرجال منها: فقدان الوزن، الإصابة بالسرطان، واضطرابات الغدد الصماء، ارتفاع سكر الدم، والتعرض للعدوى الفطرية.
رائحة الأمونيا بالمهبل قد تكون ناتجة عن التهاب بكتيري، أو الجفاف، أو التعرق الزائد، أو الحمل، وينصح باستشارة الطبيب لتجنب المضاعفات.
هناك أسباب للتعرق الليلي لدى النساء منها: أعراض انقطاع الطمث، وقصور المبيض الأولي، ومتلازمة ما قبل الحيض، وتقلب مستويات الهرمونات أثناء الحمل.
العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) قد يحسن صحة القلب وحساسية الإنسولين بعد انقطاع الطمث، لكن يجب استشارة الطبيب لتقييم المخاطر والفوائد.
إذا كنت تعاني من التعرق الليلي فهناك عدة أسباب لذلك، قد يكون لتعرضك لعدوى أو تناول بعض الأدوية التي تسبب التعرق الليلي كأثر جانبي أو بسبب شعورك بالتوتر.
إذا كنت تعاني من مشكلة التعرق الليلي ولا تعرف السبب، فقد يكون من أعراض الإصابة بمرض السرطان وخاصةً إذا كان مصحوباً بأوجاع وآلام غير عادية.
التعرق البارد ليس خطيراً بحد ذاته، لكنه قد يكون علامة على مشكلة صحية خطيرة مثل النوبة القلبية أو انخفاض سكر الدم، ويستدعي استشارة طبية.