طريقة جديدة تعتمد على الخلايا الجذعية الخاصة باللوكيميا قد تتفوق على الطرق التقليدية في التنبؤ بعودة مرض اللوكيميا النخاعية الحادة.
ورم البروستاتا يعد من أكثر الأورام شيوعاً بين الرجال، إذ تشير الإحصاءات إلى أن واحداً من كل 7 رجال معرض للإصابة به خلال حياته.
يعتمد الجهاز المناعي على خلايا متخصصة تحمي الجسم من العدوى والأمراض، وتقوم العلاجات المناعية بتدريب هذه الخلايا على التعرف على الخلايا الورمية.
تطوير لاصقة صغيرة الحجم تُوضع على الجلد لاكتشاف التغيرات الخلوية المرتبطة بأورام الجلد، هذه التقنية الجديدة، المعروفة باسم ExoPatch.
اتباع نظام غذائي صحي قد يساعد في الحد من نمو أورام البروستاتا منخفضة الدرجة ويقلل من احتمالية تحولها إلى أورام أكثر عدوانية.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
خطط العلاج الإشعاعيّ قصيرة المدة التي تُنفّذ في 5 زيارات فقط حققت فعالية مماثلة للعلاجات التقليدية التي تمتد بين 20 جلسة أو أكثر.
أظهرت دراسة حديثة أن زيادة محيط الخصر لدى الرجال مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بورم البروستاتا أكثر أنواع الأورام شيوعاً بينهم.
يرجع سبب تكرار الأورام إلى صعوبة القضاء على جميع الخلايا السرطانية بسبب صغر حجمها أو وجودها في أماكن يصعب اكتشافها.
بعض أورام المبيض تُؤدي إلى حدوث استسقاء، أي تراكم السوائل في البطن، ما يؤدي إلى زيادة مفاجئة وغير مبررة في الوزن.
أعلنت شركة Precigen عن موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على دواء Papzimeos، لعلاج البالغين المصابين بالأورام الحليمية المتكررة
يُنصح بإجراء فحوص كاملة للدم كل ثلاثة أشهر على الأقل وتقييمات لتوسع أو تفوق الخلايا المتكررة مرتين على الأقل في السنة الأولى بعد العلاج.
الحاجة الملحة لتطوير علاجات أكثر فاعلية خاصة للأطفال المصابين بالأورام عالية الدرجة حيث تظل فرص بقائهم على قيد الحياة منخفضة للغاية مقارنة بالأنواع الأخرى.
اللحوم المعالجة والمحفوظة، مثل النقانق واللحوم الباردة كأحد الأسباب الرئيسية للإصابة بالأورام.
الذئبة الحمامية الجهازية (SLE) مرض مناعي ذاتي معقد، يتسم بتنوع الأعراض وشدة الإصابة، ما يجعل تشخيصه وعلاجه تحدياً كبيراً.
تشمل العملية استخدام أدوية خصوبة لمدة تتراوح بين 8 إلى 12 يوماً لتحفيز نمو البويضات حتى تصبح ناضجة وجاهزة للإخصاب بالحيوانات المنوية.
إدراج Rezlidhia في إرشادات شبكة مراكز الأورام الوطنية (NCCN) كخيار موصى به للمرضى الذين لديهم طفرة IDH1 في MDS.
النهج العلاجي يعتمد على درجة الانتشار، غالباً ما يبدأ الأطباء بعلاج مزدوج يشمل عقاراً يوقف إنتاج هرمون التستوستيرون مثل Lupron.
يُنصح الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي قوي من هذه الأنواع من الأورام بإجراء الاستشارات الوراثية والفحوصات الجينية للتقييم الدقيق للمخاطر.
عدم وجود فروق جوهرية في دقة التشخيص بين الطريقتين أي أن الموجات الصوتية الدقيقة تمكنت من تقديم نتائج تضاهي الرنين المغناطيسي.
يتميز الكركم باحتوائه على مركب الكركمين الذي أثبتت الدراسات قدرته على وقف انتشار أورام الثدي والتقليل من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي.