أصبحت تقنية الهايفو HIFU Facial من التقنيات التجميلية الشائعة التي حققت نتائج رائعة في الآونة الأخيرة، كما أنها تعد أحد أكثر البدائل فاعلية مقارنة بالتدخل الجراحي، وتتميز أيضاً بأنها غير مؤلمة، وتساعد في تعزيز صحة البشرة بطريقة طبيعية.
خلال السطور التالية تستعرض "بوابة صحة" الفوائد الصحية التي يمكن الحصول عليها عند إدراج تقنية HIFU Facial في الروتين اليومي، وبناءً على ذلك، ينصح بتجربة هذه التقنية للحصول على أفضل نتيجة، نقلاً عن "HIFU Facial".
تقنية الهايفو تساعد في تجديد شباب البشرة
يعد HIFU Facial من العلاجات التي تتميز بقدرتها على تجديد شباب البشرة، كما أنها تعتمد بشكل كبير على شد ورفع الجلد مع تأثير مضاد للشيخوخة.
وبالنسبة للفئات التي ينبغي عليها الخضوع لتقنية HIFU Facial، فتُعد هذه التقنية هي الأنسب على الإطلاق للأشخاص الذين يعانون من علامات الشيخوخة مثل ترهل الجلد، والبشرة الباهتة، والخطوط والتجاعيد، ما يعزز الثقة بالنفس.
إذا كنت ترغب في الحفاظ على صحة البشرة وتجديدها، يجب إدراج HIFU Facial في الروتين اليومي، للحصول على الفوائد التالية:
بما أن تقنية HIFU تحفز إنتاج الكولاجين، فإنها تمحو وتملأ الخطوط الدقيقة والتجاعيد، لتقليل مظهرها من جانب، وتمنع ظهور خطوط جديدة من جانب آخر.
تعمل تقنية HIFU Facial على تحفيز إعادة نمو الخلايا وتعزيز مرونة الجلد، كما تساهم في شد الجلد بطريقة فعالة، وخاصة في مناطق الفكين والخدين والذقن والعينين والحواجب.
نظراً لتميزها بخصائص تساعد على شد البشرة، يمكن لتقنية HIFU Facial أن تقدم مظهراً لائقاً للفك وعظام الخد، ما يقلل من آثار الشيخوخة.
تقنية الهايفو تقدم نتائج طبيعية ولن تشعرِ بأنك خضعت لإجراء طبي
تمنحك تقنية HIFU Facial نتائج طبيعية، أي لن تشعر بأنك خضعت لأي إجراء طبي.
على عكس عملية شد الوجه الجراحية، لا تتطلب تقنية الهايفو أي تخدير أو شقوق أو غرز، بالإضافة إلى وقت التعافي الطويل الذي تتطلبه الجراحة، ومع ذلك، فإن النتائج مشابهة جداً لنتائج شد الوجه الجراحي، مما يجعلها بديلاً رائعاً وغير جراحي ولا يتطلب أي رعاية لاحقة أو فترة راحة.