أظهرت بعض الدراسات أن الصيام قد يكون له تأثير إيجابي على مرضى السرطان، ويساعد الصيام في تحسين استجابة الخلايا السرطانية للعلاج الكيميائي.
الزنجبيل يعالج الغثيان واضطرابات المعدة، ويخفف دوار الحركة وآلام الدورة الشهرية، كما يساعد مرضى العلاج الكيميائي والجراحة.
داء الفيل مرض طفيلي يُشخص بفحص الدم ليلاً، يعالج بمضادات الطفيليات أو الجراحة، والوقاية بتجنب لدغات البعوض.
علاج سرطان القنوات الصفراوية يشمل الجراحة، زراعة الكبد، العلاج الكيميائي والإشعاعي، والعلاج الدوائي، بهدف قتل الخلايا السرطانية.
قد تسبب بعض الأدوية تشنجات المثانة حيث يتحلل بعضها في الكلى وينتقل إلى المثانة مع البول، ولعلاجها يمكن اتباع بعض النصائح لتخفيف الأعراض.
دواء "Datroway" الجديد وافقت عليه FDA لعلاج سرطان الثدي HR-positive/HER2-negative. يُحسن البقاء دون تفاقم المرض بنسبة 36% مع آثار جانبية متوقعة.
تؤثر العلاجات المختلفة للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على الجسم بشكل عام وقد تؤدي إلى تغيرات في الرغبة الجنسية والوظيفة الجنسية.
تلعب أدوية العلاج المناعي دوراً في تعزيز جهاز المناعة لمحاربة الأمراض، واستخدم في علاج السرطان من خلال تحييد الخلايا السرطانية وتدميرها بفاعلية أكبر.
أدوية العلاج الكيميائي تعمل على تدمير الخلايا السرطانية سريعة النمو ومنع تكاثرها، ما يقلل تشكل الأورام التي تلحق الضرر بالأنسجة السليمة.
المكملات الغذائية تدعم مرضى السرطان بتخفيف نقص التغذية وتقليل الإجهاد، لكن بعضها قد يتداخل مع العلاجات الكيميائية أو الإشعاعية.
هناك علاجات متعددة لسرطان المعدة منها: الجراحة، والعلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج المناعي، والعلاج الاستهدافي.
النظام الغذائي الصحي يعزز قوة مرضى سرطان الثدي أثناء العلاج، بالتركيز على الأطعمة الكاملة وتجنب الأطعمة المصنعة، بجانب التعامل مع الآثار الجانبية.
أظهرت إحدى الدراسات أن العلاجات الشائعة لسرطان الثدي مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحة قد تسهم في تسريع عملية الشيخوخة لدى الناجيات.
يواجه الأطفال ضعف الشهية كما تضعف مناعتهم أثناء فترة العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، لذلك يجب أن يقدم لهم وجبات صحية غنية بالبروتين والكربوهيدرات.
يرتبط التدخين بارتفاع خطر الإصابة بـسرطان الثدي، ويوثر فى استجابة العلاج، وتكرار الإصابة بالسرطان، كما يزيد احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
هناك طرق للسيطرة على التعب الناتج عن علاجات سرطان الثدي منها: ممارسة التمارين الرياضية، والوخز بالإبر، وتمارين اليوجا أو التأمل.
الرضاعة الطبيعية مرحلة محفوفة بالصعوبات فور اكتشاف الأم إصابتها بسرطان الثدي وأثناء خضوعها للعلاج.
إذا كنتِ تعانين من سرطان الثدي يجب الحرص في اختياراتك للأطعمة لعلاج القيء والتعب وفقدان الكتلة العضلية الناتج عن المرض والعلاج.
بعض النساء يزداد وزنها أثناء وبعد علاج سرطان الثدي، وذلك يؤثر على النتائج وقد يزيد من خطر تكرار الإصابة بالسرطان مرة أخرى.
يمكن للعلاج الإشعاعي لسرطان الثدي أن يسرّع الشيخوخة البيولوجية ويسبب انقطاع الطمث المبكر، مما يؤثر سلباً على الصحة النفسية والجسدية.
هناك طرق للعناية بالبشرة أثناء علاج سرطان الثدي منها: اختيار منتجات غير معطرة، وتجنب المنتجات التي تحتوي على الكحول، وتجنب الاستحمام بالماء الساخن.
