هناك طرق لتشخيص الإصابة برهاب الضوء منها: الفحص البدني، وقياس ضغط العين، وفحوصات الدم، وفحص الشبكية والأعصاب والأوعية الدموية.
يشير رهاب الضوء إلى الانزعاج والألم عند التعرض لضوء الشمس والمستويات المعتدلة من الضوء الاصطناعي ومن أسبابه الصداع النصفي ومشاكل العين.
عند إصابة الأطفال أو البالغين بالحصبة، يعتقد البعض أنه يجب عدم التعرض للماء أو الهواء الطلق، والعكس صحيح، حيث يسبب ذلك مضاعفات كبيرة للمريض.