بقاء الأطفال في المنزل لفترات طويلة يصيبهم بالاكتئاب وتدهور الأداء الأكاديمي، ويعرضهم للإصابة بأمراض نفسية عديدة في مرحلة البلوغ.
الإفراط في تناول السكريات يضر بصحة الأطفال، خاصةً المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه، حيث يزيد تشتت الانتباه وفقدان التركيز وتقلب المزاج.
قد تكون تتناول بعض الأدوية المسببة لارتفاع ضغط الدم ولا تعلم، لذلك احذر من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية ومضادات الاكتئاب وحبوب منع الحمل.
يوجد اختلافات بين نوبات القلق والهلع؛ تظهر نوبة الهلع في شكل ألم في الصدر وقشعريرة، أما نوبة الهلع تظهر كصداع وآلام المعدة وقلة نوم وتوتر.
مشكلة جفاف الفم مزعجة ورغم أنها قد تحدث لأسباب صحية، إلا أنها قد تكون من الآثار الجانبية لبعض الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب وأدوية الحساسية.
مكملات الميلاتونين هي بديل لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم ويساهم في تحسين جودة نوم الأطفال الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم.
الجبن من الأطعمة المناسبة لمرضى السكري حيث يحتوى على قليل من الكربوهيدرات وكثير من البروتين ولكن يجب مرعاة أنه يحتوي على دهون وسعرات حرارية.
ربما يكون السبب في الأرق الذي تعاني منه الأدوية التي تتناولها كمزيلات الاحتقان ومضادات الاكتئاب وبدائل النيكوتين وأدوية اضطراب فرط الحركة.
هناك العديد من المشاكل الصحية التي تصيب المراهقين الذكور، منها: فرط الرغبة الجنسية، وعندهنا لابد من اتباع طرق العلاج الصحيح لسلامتهم النفسية
إذا كان لديك مهام صعبة، لكنك شخص قليل التركيز أو تشعر بالتشتت في أغلب الأوقات خاصة عندما تتعرض لضغط مستمر
كشفت دراسات عن خطر محتمل للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عند تناول أدوية اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لمدة طويلة.
بينما تجلس بهدوء تتذكر فجأةً موقف سابق حدث لك بكل تفاصيله أو تنغمس في تجربة جديدة تتمنى كما لو أنها حقيقية وتحدث بالفعل
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هو اضطراب يصيب الأطفال يجعلهم يواجهون مشكلة في السلوكيات، كما يجدون صعوبة في الانتباه واتباع التعليمات.
أثار لقاح أسترازينيكا حالة من القلق بعد اعتراف الشركة المنتجة بأن لقاحها يسبب آثاراً جانبية نادرة تتمثل في تجلط الدم ونقص الصفائح الدموية.
توجد العديد من الأسباب الكامنة خلف رفة العين، والتي تؤدي إلى تشنجات الجفن باستمرار، ومن بينها تشنجات نصف الوجه ومتلازمة ميغ.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه "ADHD" حالة شائعة؛ حيث يؤثر على نحو 5% من الأطفال و2.5% من البالغين في جميع أنحاء العالم.