اليقظة الذهنية والعلاج السلوكي المعرفي أدى إلى تحسين جودة حياة الأشخاص الذين كانوا يتناولون المسكنات المختلفة لعلاج آلام أسفل الظهر المزمنة.
يعاني الكثير من الشباب من الكآبة بسبب مشاعر الوحدة والقلق المستمر وعدم وجود هدف واضح، هناك بعض الطرق والأسلحة التي تحسن من صحتهم النفسية.
ممارسة الامتنان من أقوى النصائح التي تساعد على إعادة برمجة العقل، والتخلص من التوتر، وتعني أن يكون الشخص شاكرًا لما لديه.
يُنصح بتخصيص مناطق خالية من التكنولوجيا مثل غرف النوم أو مناطق التأمل، ما يساعد على تقليل التشتت ويعزز الراحة النفسية.
أظهرت دراسة أن محبي السهر قد يكونون أكثر عرضة لالاكتئاب مقارنة بمحبي الاستيقاظ المبكر وتحسين جودة النوم له تأثير إيجابي على الصحة العقلية.
يمكن أن تساعد اليقظة الذهنية في زيادة فعالية صيام الدوبامين، من خلال تعزيز الوعي، حيث تجعلك أكثر امتناناً لحياتك البسيطة الخالية من أي أنشطة غير صحية.
فشل قرارات السنة الجديدة يؤدي إلى مشاعر خيبة الأمل والفشل مما قد يفاقم القلق والاكتئاب، ويعاني البعض من تدني احترام الذات جراء الإخفاقات المستمرة.
يعاني البعض من شعور دائم بالخوف من المستقبل، فلا يستطيعون اتخاذ قرارات مهمة خوفاً من النتائج المتوقعة، وعليك البحث عن طرق لتقليل هذا الخوف.
مضغ العلكة بالمباريات يحسن تركيز اللاعبين ويقلل التوتر ويمنع جفاف الفم، لكن يُفضل الحذر خاصة في الرياضات التي تتطلب احتكاكا جسديا ككرة القدم.
اليقظة الذهنية فعّالة كالأدوية في تخفيف القلق المزمن دون آثار جانبية تُذكر، وتقدم بديلاً طبيعياً وآمناً للمصابين بالقلق.
يمكن لممارسة اليقظة الذهنية أن تفيد المصابين بالألم العضلي الليفي، فهي تساعد في التركيز على اللحظة الحالية ما يساهم في تخفيف الألم وتحسين نوعية الحياة.