توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
الكوليسترول الضار الذي يزيد ارتفاع معدلاته بالجسم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وانسداد الشرايين ومشاكل صحية أخرى في القلب.
أقراص أتورفاستاتين التي يتناولها المريض عن طريق الفم تساعد على خفض نسبة الكوليسترول الضار وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية