هناك عدة أسباب تزيد من فرص ظهور الحبوب بعد إزالة الشعر، كتراكم الفطريات على الجلد، أو انسداد المسام، ولكن باتباع بعض الخطوات يقل ظهور الحبوب.
هناك بعض النصائح التي يجب على المرأة اتباعها بعد العلاقة الحميمة للحفاظ على صحتها، كضرورة التبول بعد العلاقة الحميمة وتجنب الدش المهبلي.
تغير المناخ يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية، ومشاكل في الخصوبة، وصعوبات في الحمل، وزيادة خطر الإصابة بالاضطرابات الإنجابية، ويساهم تقلب المزاج والشعور بالتعب.
العادة السرية من العادات غير الصحية التي تؤثر في صحة البالغين والمراهقين، والتوقف عنها يحسن الحالة النفسية والعلاقة الجنسية.
طريقة الانسحاب أو العزل قبل القذف فعالة بنسبة 80%، ويعتمد عليها واحد من بين 5 أشخاص لمنع الحمل، ولكن اختيار التوقيت الخاطئ يؤدي لفشلها.
الحزاز المتصلب مرض يستهدف الأعضاء التناسلية ومنطقة الشرج، ومن مضاعفاته الألم أثناء الجماع، والإصابة بالتندب في القضيب، وضعف تدفق البول.
التصلب الحزازي، والإيدز، وفيروس الورم الحليمي، والعلاج الضوئي عوامل تعرضك للإصابة بسرطان القضيب، حيث يحدث تورم وتغير لون الجلد.
يعد مرض الزهري خطراً بالنسبة للحامل والجنين، فمن مضاعفاته الإجهاض، والولادة المبكرة، ووفاة الجنين، كما أنه يسبب العمى والشلل.
ارتفاع لزوجة الحيوانات المنوية يؤثر في الطريقة التي تتحرك بها خلايا الحيوانات المنوية، حيث تقل احتمالية الوصول إلى البويضة، وبالتالي تقل فرص الإنجاب.
إكزيما كيس الصفن هي حالة جلدية غير معدية تسبب الحكة والجفاف وتؤثر في كيس الصفن، ومن أعراضها: حكة شديدة، وجفاف البشرة، و تشوه الجلد.
الاهتمام بالنظافة الشخصية مهمة للرجال مثل النساء، حتى لا يكون عرضة للتهيج والفطريات والبكتيريا، لذلك إليك بعض النصائح التي يجب عليك اتباعها.
سوء النظافة للنساء سبب خفي وراء التهابات الجلد ومشاكل المعدة، خاصةً وأنه يوجد فترات كالدورة الشهرية يحتاجن فيها إلى العناية بالمنطقة الحساسة.
تولد بعض الفتيات بدون مهبل، ويطلق عليها "عدم تخلق المهبل"، حيث تُصاب بها الفتاة قبل ولادتها ويصاحبها مشكلات أخرى في الكلى والهيكل العظمي.
هناك العديد من الأسباب لشعور بعض النساء بالألم أثناء وبعد العلاقة الحميمة، منها: جفاف المهبل، والرحم المائل والالتهابات البكتيرية وغيرها.
العلاقة الجنسية السليمة تعزز من الصحة بشكل كبير، ولكن توجد بعض الأمراض التي تعيق ذلك، مثل مرض السكري، وأمراض القلب، لذا راجع طبيبك فورًا.
توجد بعض من المخاطر الصحية التي تنتج عن الجلوس لفترات طويلة، بما في ذلك زيادة الوزن، والحاق الضرر بالأعضاء التناسلية الذكرية.