بعض الأدوية التي نتناولها يمكنها أن تتفاعل مع الأطعمة والمشروبات كالحليب الذي يمكن شربه قبل أو بعد ساعتين من تناول الدواء.
الحفاظ على صحة الفم يتطلب الاهتمام باللثة والأسنان، فيجب الاهتمام بتناول المكملات الغذائية التي تحتوي على الكالسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين D.
بعض الأدوية تزيد الشعور بالعطش والصداع والدوار، وتؤدي إلى الجفاف، كأدوية مدرات البول، والملينات، ومضادات الذهان.
مكملات الميلاتونين هي بديل لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم ويساهم في تحسين جودة نوم الأطفال الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم.
حمية جولو هي خطة تهدف إلى تناول وجبات مخصصة بكميات صغيرة واستخدام نوع من المكملات الغذائية يساعد على خسارة الوزن.
تسعى النساء دائماً لكي تبدو أصغر في السن، ومن هذه الطرق شد الوجه دون جراحة، كممارسة تمارين الوجه أو تحفيز الكولاجين واستخدام واقيات الشمس.
لفيتامين C فوائد كثيرة، فهو يساعد على علاج فقر الدم وانتظام ضربات القلب وتقليل الكوليسترول وتحسين مظهر الجلد وتحسين التجاعيد.
عادة ما نتجاهل مكملات الأحماض الأمينية على الرغم من فوائدها الصحية العظيمة، حيث تساهم في بناء العضلات وتقويتها، وتساعد في تحسين نضارة البشرة.
الكركم من التوابل المفيدة لبعض الحالات كمرضى التهاب المفاصل والسكري، ولكن ممنوع على البعض فقد يتفاعل مع أدوية السيولة والخافضة للسكر.
هناك بعض المشروبات الصحية التي تحتوي على معدلات عالية من المغنسيوم والتي تعزز المناعة وتكافح الالتهابات، كالشاي الأخضر والكاكاو والحمضيات.
تناول المعادن والفيتامينات المهمة ضروري لصحة الجسم، وهناك بعض المكملات الغذائية تعزز صحة المهبل لدى النساء كفيتامين E و D والزنك والبروبيوتيك.
من المعروف أن حمض الفوليك من أهم الأحماض التي تحتاجها المرأة خلال فترة الحمل، فعند إهمالها تتسبب في تشوهات للجنين، وتزيد من خطر الولادة المبكرة.
المصابون بفقر الدم عادةً يظهر عليهم بعض الأعراض مثل: التعب والدوار والضعف، إضافةً إلى اضطرابات النوم.
استخدام المكملات الغذائية لعلاج آلام الظهر يساعد على تقليل الالتهاب وتخفض معدل الألم مع اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.
هناك العديد من العوامل التي ممكن أن تكون سبباً لهشاشة العظام، كالتقدم في العمر والوزن، ونقص الكالسيوم وقلة النشاط البدني والتدخين والوراثة.
الحديد من المعادن الضرورية للحصول على حياة صحية، ولتفادي الإصابة بفقر الدم يمكنك تناول مكملات الحديد، لكن مع معرفة الأوقات والجرعة المناسبة.
من الفئات الأكثر عرضة لنقص المغنيسيوم، الذين يعانون من مشاكل في الأمعاء والمصابون بداء السكري 2، ومرضى الغدة الدرقية، والمصابون بأمراض الكلى.
لعلاج أعراض مرض السكري، يلجأ البعض لتناول المكملات الغذائية لمد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية، مع الابتعاد عن الأطعمة المقلية.
تساهم المكملات الغذائية في الوقاية من السرطان، حيث تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن، وبالرغم من ذلك يمتنع البعض عن تناولها لآثارها الجانبية.
تساعد مكملات أوميجا 3 على تقليل الدهون الثلاثية وتحسين صحة القلب، فهي تحتوي على مضادات الالتهاب والتخثر، وممكن تناولها في الأطعمة مثل السمك.
المكملات الغذائية من الطرق العلاجية الفعالة لمقاومة الإنسولين، حيث تعمل على تحسين مقاومة الإنسولين والتحكم في نسبة الجلوكوز في الدم.