الموز يعزز الحالة المزاجية عبر السيروتونين، والتريبتوفان، والمغنيسيوم، ويحسن صحة الأمعاء، ويثبت نسبة السكر في الدم، مما يقلل القلق.
إذا كان عقلك في سباق ولا تستطيع النوم ليلاً فبعض الاستراتيجيات يمكنها أن تساعد على تخفيف التوتر وقضاء ليلة هادئة.
اليقظة الذهنية فعّالة كالأدوية في تخفيف القلق المزمن دون آثار جانبية تُذكر، وتقدم بديلاً طبيعياً وآمناً للمصابين بالقلق.
مضادات القلق سريعة المفعول تُستخدم لعلاج حالات القلق الحادة، ولكنها قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، ومع استخدامها المتكرر تزيد خطر الإدمان.
هناك أعراض للقلق المزمن لدى الأطفال منها: التعلق الزائد بالأهل، والعصبية الدائمة، والشعور بالوحدة والعزلة، والشعور بالصداع أو ألم في المعدة أو اضطرابات النوم.
يساعدك الاستماع لأصوات الطبيعة كأصوات الشلالات والغابات المطيرة وحفيف الأوراق وتغريد الطيور؛ على تقليل مستويات الضغط والقلق واسترخاء الجسم.
إذا كنت تجد التعامل مع الآخرين من أصعب المهام في يومك، وتشعر بالقلق والخوف في الموقف الاجتماعية فأنت تعاني من القلق الاجتماعي.
تضخم الشعور بالقلق يصاحبه أعراضاً جسدية، منها: سرعة ضربات القلب وصعوبة التنفس، لكن يمكن تخفيف حدة الأمر بممارسة اليوجا والتنويم الذاتي الموجه.