بعض الأمهات ينتجن المزيد من الحليب بشكل طبيعي بسبب الجينات، والرضاعة المتقطعة ووضعية الاستلقاء على الجانب تساعد على تقليل فرط إفراز الحليب.
حليب الثدي أفضل مصدر لغذاء طفلك، ويوفر جميع العناصر الغذائية والسعرات الحرارية التي يحتاجها، ولا يسبب الحساسية ولكن قد يسبب مشاكل في المعدة.
الحلبة مفيدة للمرضعات لإدرار حليب الثدي لكنها تحمل بعض المخاطر لفئات أخرى، كالحوامل، والذين يتناولون أدوية السكري أو أدوية مضادة للتخثر.
تتساءل بعض النساء هل البوتوكس آمن أثناء الرضاعة الطبيعية أم قد يؤثر على الطفل؟ من الأفضل إرضاع طفلك قبل الجلسة والانتظار بعدها بساعات أيضاً.
أوراق التوت الأحمر لها عدة فوائد صحية، منها زيادة حليب الثدي وتحفيز المخاض وفقدان الدهون، ولكن له مخاطر منها التفاعل مع الأدوية.
بجانب فوائدها الصحية العديدة، لها دور فعال في تطويل وحماية الشعر أيضاً، فالحلبة غنية بمعدلات عالية من المعادن والفيتامينات مثل الحديد وفيتامين B.
للرضاعة الطبيعية العديد من الفوائد الصحية؛ فتساعد الطفل في نمو الجهاز الهضمي والدماغ وتوفير التغذية المثالية له.
خلال فترة الرضاعة الطبيعية فكل ما تتناولينه ينتقل إلى طفلك عبر حليب الثدي؛ لذا عليك تجنب بعض الأطعمة والمشروبات كالشاي والمشروبات السكرية والنعناع.
الرضاعة الطبيعية مهمة لصحة طفلك وزيادة مناعته، لذلك عليك اتباع بعض الطرق التي تزيد من حليب الثدي لإشباعه كشرب الماء وتناول الأطعمة الصحية.
يشعر الطفل بالانزعاج في حالة نقص إمدادات حليب الثدي، وتحدث الحالة لعدة أسباب، منها: وجود مشاكل هرمونية أو استخدام وسائل منع الحمل وغيرها.
يمكن أن يكون سبب انخفاض إنتاج حليب الثدي لديك هو الأدوية الطبية، مثل: أدوية نزلات البرد وأدوية علاج العقم وبعض وسائل منع الحمل
هل تساءلت يوماً ما إذا كان يمكنك تناول حليب الثدي أم لا؟، أثبتت الأبحاث أن له دور فعال في مكافحة السرطان، والحروق، والجروح، والطفح الجلدي.
معروف أن لبن الأم مفيد للرضيع فيحتوي على البروتينات والفيتامينات الضرورية للطفل، ليس هذا فقط فحليب الثدي مفيد في التسنين، والتئام الجروح.