عند إصابة طفلك بنقص توتر العضلات، يُنصح بمساعدته على أداء بعض التمارين المنزلية التي تساهم في تقوية العضلات، مثل: شد الحبل، وتغيير مكان الألعاب.
نقص توتر العضلات يسبب تأخر المهارات الحركية، والتعب السريع، وصعوبة الحركة والبلع، ويمكن علاجه بالعلاج الطبيعي والوظيفي والحسي.
انخفاض التوتر العضلي قد يؤثر بشكل كبير على حياة الرضيع ونموه، حيث يواجه صعوبة في أداء الأنشطة الحركية اليومية مثل الرضاعة والجلوس والزحف.
المرور بضغوطات نفسية ينعكس على ردود أفعال الشخص فتحدث استجابة جسدية مثل عض اللسان، ويمكنك اتباع بعض الحلول للوقاية من الإصابة.