الصيام المتقطع قد يخلّ بتوازن الهرمونات الأنثوية، مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الشهرية وضعف خصوبة النساء، خاصة عند اتباعه لفترات طويلة دون إشراف طبي
قد تُسبب متلازمة تكيس المبايض خطورة كبيرة "PCOS"، على حياة المُصابات بها، خاصة الجهاز التنفسي، لذا من الضروري علاجها.
مشروب عشبي من الكمون والكراوية والزنجبيل يدعم صحة الرحم ويخفف أعراض تكيس المبايض، وينصح بتناوله على معدة فارغة.
هناك بعض العلاجات الطبيعية التي قد تساعد في تحفيز الدورة الشهرية، كالتمارين الرياضية وبعض الأطعمة والمشروبات وتقليل التوتر.
التغيرات في نمط الأكل والشرب أثناء الصيام والتعديلات في مستويات الهرمونات قد تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على انتظام الدورة وتوازنها.
التقلبات الهرمونية يمكن أن تعد علامة مؤكدة على العقم أو وجود مشاكل في الخصوبة، وتتضمن أعراضها: زيادة الوزن، والمشاكل الجلدية، ونمو شعر في الوجه.
بطانة الرحم المهاجرة، أو الانتباذ البطاني الرحمي، هي حالة التهابية مزمنة تحدث عندما تنمو الأنسجة المشابهة لبطانة الرحم خارج الرحم.
النساء أكثر عرضة للإصابة بالأورام الليفية الرحمية في حالة المعاناة من السمنة أو زيادة الوزن، أو كانت لديهن تاريخ عائلي للإصابة بالأورام الليفية.
هناك أطعمة ومشروبات تساعدك على انتظام الدورة الشهرية منها: الزنجبيل، والجزر، والحبوب الكاملة، والأفوكادو، والتوت، والخضراوات الورقية.
تغير المناخ يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية، ومشاكل في الخصوبة، وصعوبات في الحمل، وزيادة خطر الإصابة بالاضطرابات الإنجابية، ويساهم تقلب المزاج والشعور بالتعب.
تتعرض النساء لتغيرات هرمونية بعد الزواج، مما يؤثر على انتظام الدورة الشهرية، بسبب التوتر والضغط النفسي وتغيير عادات النوم.
يعانين المراهقات من مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية لفترة طويلة وذلك لعدة أسباب مثل: بعض الأدوية أو ممارسة الرياضة أكثر من اللازم.
يؤثر ارتفاع درجات الحرارة على انتظام الدورة الشهرية، حيث يسبب جفاف للجسم ويؤثر على مستويات الهرمونات وبالتالي يحدث اضطراب للدورة الشهرية.