حصل عقار Bilprevda (المادة الفعالة: denosumab-nxxp) على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج مضاعفات العظام لدى مرضى الأورام.
تتكون مادة الأكريلاميد بشكل طبيعي عندما تُطهَى أطعمة مثل البطاطس والحبوب حتى تصل إلى مرحلة القرمشة واكتساب اللون البني.
أظهرت دراسة جديدة أن أحد المغذيات النباتية الشائعة الموجودة في الخضروات الورقية والذرة يمكن أن يلعب دوراً رئيسياً في دعم جهاز المناعة لمكافحة الأورام.
يعتمد الجل، الذي يستند إلى قاعدة مائية، على إيصال مكونات دوائية إلى فروة الرأس لحماية بصيلات الشعر.
أكد الباحثون أن مراجعة الأدوية عالية الخطورة يجب أن تكون جزءاً أساسياً من رعاية المرضى الذين يتم تشخيصهم حديثاً بالأورام.
يُساعد الشوفان على خفض الكوليسترول، نتيجة احتوائه على ألياف بيتا جلوكان، التي تعمل على تقوية الخلايا المناعية.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة The BMJ أن النساء اللواتي خضعن لعلاج ورم الثدي المبكر لديهن احتمال منخفض للإصابة بورم ثانٍ على المدى الطويل.
التاريخ المرضي للإصابة بإصابات دماغية رضّية متوسطة إلى شديدة (TBI) يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأورام غير حميدة في المخ.
التحول إلى نظام غذائي يعتمد على الأطعمة النباتية يمكن أن يقلل بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بعدة أمراض مزمنة مع التقدم في العمر.
يحتوي لقاح "إنتروميكس" على 4 فيروسات غير ضارة، تعمل على تنشيط استجابة الجهاز المناعي، والتركيز على تدمير الورم الموجود.
طريقة جديدة تعتمد على الخلايا الجذعية الخاصة باللوكيميا قد تتفوق على الطرق التقليدية في التنبؤ بعودة مرض اللوكيميا النخاعية الحادة.
تطوير لاصقة صغيرة الحجم تُوضع على الجلد لاكتشاف التغيرات الخلوية المرتبطة بأورام الجلد، هذه التقنية الجديدة، المعروفة باسم ExoPatch.
التوتر معروف منذ سنوات بتأثيراته الواسعة على الصحة فهو يرفع ضغط الدم يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
يرجع سبب تكرار الأورام إلى صعوبة القضاء على جميع الخلايا السرطانية بسبب صغر حجمها أو وجودها في أماكن يصعب اكتشافها.
اللحوم المعالجة والمحفوظة، مثل النقانق واللحوم الباردة كأحد الأسباب الرئيسية للإصابة بالأورام.
الذئبة الحمامية الجهازية (SLE) مرض مناعي ذاتي معقد، يتسم بتنوع الأعراض وشدة الإصابة، ما يجعل تشخيصه وعلاجه تحدياً كبيراً.
إدراج Rezlidhia في إرشادات شبكة مراكز الأورام الوطنية (NCCN) كخيار موصى به للمرضى الذين لديهم طفرة IDH1 في MDS.
يُنصح الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي قوي من هذه الأنواع من الأورام بإجراء الاستشارات الوراثية والفحوصات الجينية للتقييم الدقيق للمخاطر.
يُنصح مريضات الأورام الليفية بتناول الأسماك الدهنية، خاصةً الماكريل والسلمون والتونة، لأنها تحتوي على أحماض أوميجا 3 الدهنية.
الجرعات العالية من الإشعاع قد تُطلق سلسلة من التغيرات البيولوجية داخل الورم المُستهدف أبرزها ارتفاع إنتاج بروتين يُدعى Amphiregulin.
ارتباط السمنة بثمانية أنواع إضافية من الأورام بجانب ما تم إثباته سابقاً من صلة بين السمنة وأنواع أخرى معروفة من الأمراض الخطيرة.