تعيق الفواكه الحمضية تحلل الدواء في الدم، كفاكهة الجريب فروت حيث تتفاعل المواد الكيميائية مع أدوية خفض الكوليسترول، وعلاج ارتفاع ضغط الدم.
تتميز الأسماك الدهنية كالتونة باحتوائها على أحماض أوميجا 3 الدهنية، فتساعد في زيادة الرغبة الجنسية لدى الرجال والحماية من أمراض القلب وتحسين صحة العين.
تتعرض السيدات لتورم القدمين أغلب الوقت، أحياناً يكون لارتفاع معدل الكوليسترول في الدم، ومن أعراضه انتفاخ الساقين وتحول لون القدمين للأزرق.
لفيتامين C فوائد كثيرة، فهو يساعد على علاج فقر الدم وانتظام ضربات القلب وتقليل الكوليسترول وتحسين مظهر الجلد وتحسين التجاعيد.
اتباع نظان غذائي صحي يساعد على تحسين وظائف الكبد، مثل تناول التفاح والتوت والأسماك الغنية بأوميجا 3، والخضروات كالسبانخ والكرنب.
الكركم من التوابل المفيدة لبعض الحالات كمرضى التهاب المفاصل والسكري، ولكن ممنوع على البعض فقد يتفاعل مع أدوية السيولة والخافضة للسكر.
الفواكه الصحية تحميك من الأمراض المزمنة، فهي تتميز بمعدلات عالية من الألياف التي تعزز عملية الهضم والمناعة وتحمي من أمراض القلب والسرطان.
ينصح الأطباء بضرورة تناول أدوية علاج ارتفاع الكوليسترول الضار، بجانب تنظيم موعد تناولها خلال اليوم، لكي يكون الدواء أكثر فاعلية.
تستخدم أدوية الستاتين في خفض مستويات الكوليسترول، وأكدت الدراسات مؤخراً أنه يساعد على قمع الالتهاب المزمن ومنع تطور سرطان البنكرياس.
إذا كنت تجاوزت الثلاثين فعليك الانتباه لصحة قدميك، فإن ظهرت أي أعراض كتورم القدمين أو تغير لونها، فذلك علامة على ارتفاع الكوليسترول
يساهم الطب البديل في حل مشكلة ضعف الانتصاب، فيمكنك استخدام بعض الزيوت العطرية مثل زيت الزنجبيل، والقرفة، لكن يجب عليك استشارة الطبيب أولًا.
للمشمش شعبية كبيرة في البلدان العربية، حيث يكثر وجوده بفصل الصيف، ويجب استغلاله للحصول على كافة العناصر الغذائية المتوافرة فيه
خل التفاح ليس مشروباً عادياً يمكن إضافته إلى الطعام لإضفاء نكهة خاصة، بل له القدرة على فقدان الوزن، وخفض نسبة السكر في الدم.
زيت الزيتون من الزيوت الصحية المناسبة للطهي، حيث يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة التي تساهم في الوقاية من الأمراض
نخاع العظم من الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تساهم في تقوية الجهاز المناعي، وتحسين صحة البشرة والدماغ، ومكافحة التدهور المعرفي.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
الكوليسترول الضار الذي يزيد ارتفاع معدلاته بالجسم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وانسداد الشرايين ومشاكل صحية أخرى في القلب.
أقراص أتورفاستاتين التي يتناولها المريض عن طريق الفم تساعد على خفض نسبة الكوليسترول الضار وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية