إذا استمر سلوك رمي الأشياء عند طفلك وتحول إلى عادة في مراحل عمره المختلفة، فلا بُد من اتخاذ الإجراءات اللازمة حتى يتوقف الطفل عنها.
يُمكن تحفيز الأطفال المصابين بالتوحد عبر مكافآت مرتبطة باهتماماتهم، بعد إنجازهم لمهام محددة حيث يقلل هذا النهج من نوبات الغضب والخوف لديهم.
رمي الأطفال للأشياء قد يكون بدافع الفضول أو لجذب الانتباه، وإذا لم يتم تصحيحه، قد يصبح سلوكاً غير منضبط يعبر عن الغضب.
لجعل طفلك يستمع إليك دون صراخ يُنصح بقراءة القصص له، والقيام بأنشطة معاً، والتحدث بهدوء معه، وحاول أن تجعل تعليماتك واقعية وقابلة للتنفيذ.
هناك أسباب عديدة للعصبية الزائدة، كالمعاناة من التعرض لأحداث مؤلمة أو نقص الفيتامينات أو المعاناة من ضغوطات يومية أو قلة النوم.
هناك أعراض للسلوك غير الطبيعي عند الأطفال منها: صعوبة السيطرة على العواطف، والكذب المتكرر وسرقة بعض الأغراض، والكسل والاضطراب والتشوش.
هناك أسباب وراء لجوء الأطفال إلى العض منها: تخفيف الألم الناتج عن التسنين، ووسيلة للتعبير عن الإحباط والعدوانية، والشعور بالجوع أو النعاس أو الملل.
المصابون بالاكتئاب قد يفضلون الصمت بشأن معاناتهم، حاول أن تكون مستمعاً هادئاً ومتفهماً، وتجنب الحكم عليهم أو طرح العديد من الأسئلة.
الرجال الذين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية أكثر عرضة لممارسة العدوانية، والشعور بالغضب الشديد والاندفاع والميل لإيذاء النفس.
رهاب الفشل هو الخوف من عدم النجاح، ومن أعراض الإصابة به الشعور بالغضب وسرعة الانفعال، والخوف من النقد، وصعوبة الاستقرار في العلاقات.
يرى الآباء أن العقوبة البدنية ستعيد توجيه سلوك الأطفال وتعزز الأخلاق، ولكنها قد تسبب آثاراً سلبية طويلة الأمد، نفسية وبدنية.
ارتكاب أفعال عدوانية وتحطيم الأشياء أو إلقائها بعيداً عند الشعور بالغضب، لا يخفف التوتر كما تعتقد، ربما يكون لديك اضطراب التحدي المعارض.
شعورك الدائم بالغضب يمكنه أن يؤثر على صحتك وعلاقاتك بالآخرين لذلك أنت بحاجة إلى طرق للتعامل معه.
يمكن أن يكون الصراخ وسيلة فعالة لإدارة غضبك والتخلص من مشاعرك المكبوتة، فقد ظهر أن العلاج بالصراخ هو نوع من العلاج النفسي.
إذا كنت شخصاً سريع الغضب، كل كلمة تؤثر فيك وتجعلك في حالة هياج، فعليك إدراك أن غضبك لا يزيد شعورك بالعداء تجاه موقف أو شخص أخطأ في حقك
الشعور بالحزن أو الغضب أو الخوف لفترة طويلة من الزمن يؤدي إلى الاكتئاب والقلق ويصل الأمر إلى لجوء البعض لتعاطي المخدرات.