يُنصح بتقسيم الشعر ووضع السيروم على فروة رأس نظيفة وجافة أو مبللة قليلاً، دلكي بلطف بأطراف الأصابع لتعزيز الامتصاص، يُترك على الشعر دون شطف.
خبراء يحذرون: صبغة الشعر بالنيتروجين قد تسبب حروقاً وأورام جلد خطيرة… موضة جديدة تتحول إلى تهديد صحي حقيقي.
يحتوي البنجر على عناصر غذائية تعزز صحة الشعر، ويتمتع بخصائص مضادة للالتهاب تُساعد في مكافحة قشرة الرأس، كما أنه يُضفي لوناً أحمر طبيعياً.
يُنصح باتباع نظام غذائي صحي والنوم الجيد وتقليل التوتر وممارسة الرياضة إذ تساهم هذه العوامل في دعم صحة الشعر والحد من تساقطه.
تتميز الألوان العضوية بأنها خالية من المواد الكيميائية الضارة مثل الأمونيا والبارابين التي قد تسبب جفاف الشعر وتلف بصيلات الشعر وتهيجات فروة الرأس.
يبدأ الصلع الوراثي عند الرجال بتساقط الشعر، فتجد الشعر على الوسادة، أو في حوض الاستحمام، ويحدث بسبب العمليات الهرمونية في الجسم.
دواء ديباكوت يعالج الصرع والهوس والصداع النصفي، لكنه قد يسبب آثارًا خطيرة مثل تلف الكبد وفقدان الذاكرة، لذا يجب استخدامه بحذر.
يحتاج الشعر إلى متابعة دورية، للحفاظ عليه نظيفاً دون اللجوء للمواد الكيميائية التي تدمر البصيلات، فيمكنك اتباع بعض الخطوات البسيطة للعناية به.
في اليوم العالمي للشاي، تعرّف على أنواع الشاي التي يجب تجنبها يوميًا لأضرارها الصحية، وأخرى آمنة مفيدة للجسم.
التغذية السليمة قد تؤخر تساقط الشعر المبكر لدى الرجال، والبروتينات والفيتامينات تلعب دوراً محورياً في دعم صحة فروة الرأس.
تُعد زيوت الشعر من العلاجات التي تغذي فروة الرأس وتعزز النمو الصحي للشعر إضافة إلى تقوية البصيلات، ولكن عليك تعلم استخدام الزيت بطريقة صحيحة.
الزهري مرض جنسي خطير يسبب طفحًا وتساقط الشعر وقد يؤدي لمضاعفات قاتلة إن لم يُعالج، منها الشلل والعمى وتلف القلب والدماغ.
دراسة أمريكية تحذّر من أن الإريثريتول، أحد بدائل السكر الشائعة، قد يضر بصحة الدماغ والأوعية الدموية ويُسرّع التدهور المعرفي.
ينمو الشعر عادة من المسام وهي فتحات صغيرة في الجلد ولكن عندما تسد هذه المسام بالأوساخ أو الزيت يمكن أن يعلق الشعر داخل الجلد.
البثور بين الفخذين قد تنتج عن الاحتكاك، التعرق، أو الحلاقة، ويُنصح بالملابس القطنية والنظافة واستخدام مراهم مهدئة.
"سبيرونولاكتون" قد يبطئ تساقط الشعر لدى النساء المصابات بالصلع الوراثي الهرموني، لكن يتطلب إشرافاً طبياً دقيقاً لتفادي المخاطر.
يعد دواء فيناسترايد من أكثر الأدوية الشائعة المستخدمة في علاج الثعلبة الأندروجينية عند الذكور فقط والصلع وتساقط الشعر.
فرط البروتين في الشعر يعني تراكم كمية كبيرة من البروتين على الشعر، ما يجعله جافاً، هشاً، وعرضة للتكسر.
يوجد عوامل تؤثر في كمية فيتامين د التي يصنعها الجسم ومنها التلوث، ولون البشرة، واستخدام واقي الشمس، والوقت الذي تتعرض فيه للشمس يومياً.
القبعات الضيقة تقلل من تدفق الدم إلى بصيلات الشعر، ما يُرهقها أو يُسبب ضغطاً شديداً عليها، ويمكن أن يكون تساقط الشعر مؤقتاً.
من أسباب تحوّل الرموش إلى اللون الأبيض انخفاصض مستوى الميلانين تدريجياً مع تقدم العمر، ولكنها قد تكون أيضاً مؤشراً على حالة صحية أخرى.