رهاب الفشل هو نوع من الخوف غير العقلاني يرتبط بحالات صحية معينة، يمكن التغلب عليه عن طريق التفكير في أسوأ النتائج ووضع خطط بديلة.
المرور بضغوطات نفسية ينعكس على ردود أفعال الشخص فتحدث استجابة جسدية مثل عض اللسان، ويمكنك اتباع بعض الحلول للوقاية من الإصابة.
تروما الصدمات السابقة هي المعنى الأكثر شيوعاً للإفراط في مشاركة الصدمات السابقة في سياق غير مناسب، دون التفكير في كيفية تأثيرها على الشخص الآخر.
الرجال الذين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية أكثر عرضة لممارسة العدوانية، والشعور بالغضب الشديد والاندفاع والميل لإيذاء النفس.
رهاب الفشل هو الخوف من عدم النجاح، ومن أعراض الإصابة به الشعور بالغضب وسرعة الانفعال، والخوف من النقد، وصعوبة الاستقرار في العلاقات.
يرى الآباء أن العقوبة البدنية ستعيد توجيه سلوك الأطفال وتعزز الأخلاق، ولكنها قد تسبب آثاراً سلبية طويلة الأمد، نفسية وبدنية.
تضخم الشعور بالقلق يصاحبه أعراضاً جسدية، منها: سرعة ضربات القلب وصعوبة التنفس، لكن يمكن تخفيف حدة الأمر بممارسة اليوجا والتنويم الذاتي الموجه.
بالرغم من أن مشاهدة الرسوم المتحركة "الكرتون" تمنح الأطفال العديد من الفوائد، إلا أنها يمكن أن تكون لها أيضاً آثار سلبية على سلوك الطفل ونموه.
إذا كنت تتجنب الذهاب إلى السرير أو تشعل الأضواء وقت النوم؛ فأنت تعاني من رهاب النوم، حتى يتمكن الطبيب من مساعدتك عبر العلاج بالتعرض أو المعرفي السلوكي.
يبدأ هوس السرقة في المراهقة، ويصعب تشخيصه بسبب الشعور بالإحراج والخوف من قبل المريض، ويمكن للطبيب تشخيصه عبر الفحص البدني والتقييم النفسي.
"فوبيا الهاتف" تحدث عندما نجد صعوبة في التواصل البصري وقراءة لغة الجسد مع الطرف الآخر، مما يسبب صعوبة في التحدث عبر الهاتف.
هناك العديد من المشاكل الصحية التي تصيب المراهقين الذكور، منها: فرط الرغبة الجنسية، وعندهنا لابد من اتباع طرق العلاج الصحيح لسلامتهم النفسية
تتضمن مضاعفات السلوك الجنسي القهري: فقدان التركيز، والانخراط في الأنشطة الجنسية، والتعرض للمشكلات المالية، مع احتمالية الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
فرط الرغبة الجنسية من المشاكل الصحية المنتشرة بين الرجال، لكن يمكن علاجها مثل استخدام العلاج النفسي الديناميكي، والسلوكي المعرفي.
ارتكاب أفعال عدوانية وتحطيم الأشياء أو إلقائها بعيداً عند الشعور بالغضب، لا يخفف التوتر كما تعتقد، ربما يكون لديك اضطراب التحدي المعارض.