تظهر الأبحاث أن ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تساعد في تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي، ما يساهم في تحسين الحالة الصحية للمرضى.
الجوارب الضاغطة تُحسن الدورة الدموية وتقلل التورم، وتناسب مرضى الدوالي والمسافرين والحوامل، بخيارات تناسب جميع الاحتياجات.
دراسة: ارتفاع ملحوظ في التهاب المفاصل العظمي بين النساء بعد سن اليأس، والحاجة لتدخلات صحية مستهدفة لمواجهة عوامل الخطر.
الزنجبيل يخفض مستويات سكر الدم، ويحسن حساسية الإنسولين ومستويات الهيموجلوبين لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
"Arbli" يُستخدم في علاج ارتفاع ضغط الدم لدى المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 6 سنوات، كما يُساعد في تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
يُعد مرض الشريان التاجي السبب الرئيسي للنوبات القلبية وينجم عن تراكم الترسبات داخل الشرايين التي تغذي القلب بالدم.
يُمنع استخدام دواء "HemiClor" في المرضى الذين يعانون من انقطاع البول أو فرط الحساسية تجاه كلورثاليدون أو الأدوية المشتقة من السولفوناميد.
يُنصح بقياس ضغط الدم باستمرار للسيطرة عليه وإدارته جيدا، وهناك وقت معين للحصول على قراءة جيدة ودقيقة، مع اتباع مجموعة من النصائح المهمة.
الكيرسيتين مركب نباتي مضاد للأكسدة يقلل الالتهابات، يقاوم السرطان، ويعزز المناعة والأداء الرياضي.
إضافات بسيطة مثل القرفة والحلبة وبذور الكتان للماء تُساعد مرضى السكر والضغط على تنظيم مستوياتهم وتحسين صحتهم العامة.
رغم أنه أصبح من المشروبات المفضلة لدى الكثيرين، إلا إن هناك تحذيرات لمحبي الماتشا من تأثيره على مستويات الحديد في الجسم ما قد يسبب فقر الدم.
الوارفارين يمنع الجلطات، لكنه يتفاعل مع أدوية وأعشاب ومشروبات شائعة، ما قد يسبب نزيفًا خطيرًا.. فاحذر التداخلات وراقب فحوصاتك.
تؤدي قلة النوم إلى تراكم السموم في الدماغ، لأن النوم الجيد يُنظف الدماغ بشكل أساسي، وهناك عادات تؤثر على النوم.
دراسة بريطانية: تناول الأطفال للسمك مرتين أسبوعياً يعزز سلوكهم الاجتماعي ويقلل الأنانية بفضل أوميجا 3.
أظهرت دراسة أن دواء "reserpine" لعلاج ارتفاع ضغط الدم قد يمنع فقدان البصر الناتج عن "retinitis pigmentosa"، الذي يصيب الشبكية ويسبب العمى.
يعاني بعض الأشخاص من نوبات انقطاع النفس أثناء النوم والتي تتسبب في انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ما قد يؤدي إلى مضاعفات صحية شديدة.
دراسة أمريكية تحذّر من أن الإريثريتول، أحد بدائل السكر الشائعة، قد يضر بصحة الدماغ والأوعية الدموية ويُسرّع التدهور المعرفي.
رقعات السكري من أحدث علاجات مرض السكري ، والتي يتم لصقها على الجلد لقياس مستوى السكر بالدم طوال الوقت، وتغني عن الوخز المستمر للأصابع.
أظهرت الدراسات أن الدوالي قد تؤدي لاحتمالية الإصابة بالخرف وتلف الدماغ، لذا يجب الخضوع للفحوصات الطبية لمنع تأثيرها على الدماغ.
عند الإصابة بمرض ألزهايمر تبدأ تغيرات تدريجية في الدماغ تؤثر على القدرة على التفكير والتذكر.