أن المرضى الذين يعانون من اضطرابات أكل في بداية استخدام أدوية التخسيس كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض نفسية حادة.
أظهرت الدراسة تفوق عقار Zepbound على نظيره Wegovy من حيث فاعليته في خفض الوزن ومحيط الخصر لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو زيادة الوزن.
أدوية GLP-1 تؤثر على خطر الأورام قد يفتح الباب أمام استخدامات علاجية جديدة لهذه الفئة من الأدوية تتجاوز إدارة الوزن والسيطرة على السكري.
تيرزيباتيد يتفوق على سيماجلوتايد في أول مقارنة مباشرة بين دواءين لإنقاص الوزن، ويحقق فقداناً أعلى للوزن وتحسناً صحياً أوسع.
دراسة جديدة تكشف أن أدوية السكري GLP-1RA وSGLT2i قد تقلل خطر الإصابة بالخرف وألزهايمر بنسبة تصل إلى 43% لدى مرضى النوع الثاني.
الجرعات الدقيقة لأدوية GLP-1 شائعة لفقدان الوزن بتكلفة أقل، لكن فعاليتها غير مثبتة علميًا، وتحمل مخاطر محتملة.
يجمع CagriSema بين semaglutide وcagrilintide، فيجمع بين تأثير GLP-1 وهرمون الأميلين ما يجعله أكثر فاعلية في تقليل الشهية وتعزيز فقدان الوزن.
لم يعد التوقف عن GLP-1 قبل الجراحة ضرورياً، لكن FDA تحذر من خطر الشفط الرئوي، ويوصى بإجراءات احترازية وتقليل المخاطر عند التخدير.
أدوية GLP-1 مثل Ozempic تحسن الإدراك، تقلل الإدمان، وتفيد القلب، لكنها قد تسبب اضطرابات هضمية ومشاكل بالكلى والبنكرياس.
الرجال الذين استخدموا السماغلوتيد لفقدان الوزن كانوا أكثر عرضة لانخفاض مستويات التستوستيرون وضعف الانتصاب مقارنة بأقرانهم الذين لم يستخدموا الدواء.
يواجه الأشخاص الذين يتناولون أدوية إنقاص الوزن فقدان العضلات، ولحماية العضلات أثناء تناول أدوية "GLP-1" يجب اتباع استراتيجيات فعالة.
تساعد أدوية (GLP-1) على التحكم بمستويات السكر في الدم للأشخاص المصابين بالسكري، كما أنها تبطئ حركة الطعام عبر الأمعاء، ما يساعد الأشخاص على فقدان الوزن.
كشفت دراسة جديدة عن قدرة أدوية للسكري على تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، وأن الذين يُعالجون بـ GLP-1 أقل عُرضة لإصابتهم بالسرطان.