إنفلونزا المعدة تسبب الإسهال والقيء، بينما الكوليرا تميزها الإسهال المائي كليهما يتطلب شرب سوائل لتعويض الفقد.
مع انتشار شائعة تفشي الكوليرا في مصر، انتشر الذعر بين المصابين برهاب المرض، ومن أعراضه الهوس بمعدل ضربات القلب وقياس الضغط.
للكوليرا بعض المضاعات منها: هبوط الدورة الدموية والفشل الكلوي وانخفاض مستويات البوتاسيوم الضروري لصحة القلب، والوفاة.
الكوليرا والزحار والإسهال من الأمراض المعوية التي تجعل المصاب يُخرج من الجسم برازاً رخوياً، ما يؤدي لجفاف الجسم، لكن هناك بعض الاختلافات الرئيسية بينهم.
عند التشخيص بعدوى الكوليرا يحتاج المريض رعاية فورية ويجب عليه تلقى العلاج اللازم، وإن كنت مسافراً لبلد ينتشر فيه المرض اتبع الإجراءات الوقائية.
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وفاة نحو 316 شخصاً بسبب الكوليرا في السودان، فهو ينتقل عبر الماء الملوث، ويسبب الإسهال والجفاف ويصل للوفاة.
مياه الشرب الملوثة بالميكروبات يمكنها نقل أمراض كالإسهال والكوليرا والدوسنتاريا والتيفوئيد وشلل الأطفال، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.