يتم إنتاج الحيوانات المنوية في الخصيتين، وتستغرق 2.5 شهرًا للنضوج، ثم تنتقل عبر البربخ والقناة الناقلة حتى القذف مع السائل المنوي.
اختلافات في طعم ورائحة السائل المنوي طبيعية، لكن التغيرات مثل الرائحة الكريهة أو اللون الغريب قد تشير إلى مشاكل صحية.
يمكن لبعض الأدوية الموصوفة أن تؤثر في عدد الحيوانات المنوية، ومن بينها حاصرات ألفا، وبعض المضادات الحيوية، والعلاج الكيميائي.
يجب عليك معرفة الطريقة الصحيحة لاستخدام الواقي الذكري لتجنب أي آثار سلبية، فهو وسيلة للحماية ضد الأمراض المنقولة جنسياً والحمل غير المقصود.
تعتمد الحركة المثالية للحيوانات المنوية على عوامل عدة منها مستويات الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة، والتغيرات في البيئة التناسلية تؤثر على فعاليتها.
الآن يمكن استخدام منتجات العناية بالبشرة المصنوعة من السائل المنوي للسلمون، المشهورة بفوائدها العديدة فتكافح الشيخوخة، وتزيل انتفاخات البشرة.
ترغب بعض السيدات في إزالة السائل المنوي من المهبل بعد ممارسة العلاقة الجنسية، حيث تعتقد الكثير منهن أن غسل المهبل جيداً يمكن أن يساهم في منع الحمل.
تشوه الحيوانات المنوية قد يؤثر على الحمل بسبب عيوب في الشكل أو الحركة، لكن غالباً لا يؤدي إلى عيوب خلقية إذا كانت الجينات سليمة.
قد يصاب بعض الرجال بالعقم الثانوي وهو عدم القدرة على إنجاب طفل بعد ولادة سابقة، وذلك لعدة أسباب كانخفاض هرمون التستوستيرون ودوالي الخصية.
إذا كنت تفكر في الإنجاب عليك الاهتمام بجودة حيواناتك المنوية، ويمكن تقييم صحتها من خلال فحص السائل المنوي، ويجب اتباع عادات صحية لتحسن جودتها.
أكدت العديد من الأبحاث أن السائل المنوي يمنح المرأة فوائد غير المتوقعة، فيعزز الصحة العقلية للمرأة ويعالج الأرق ويأخر علامات الشيخوخة.
السائل المنوي يحتوي على مغذيات مثل الكولاجين والزنك والسبيرمين، التي قد تفيد البشرة بترطيبها ومكافحة التجاعيد، مع الحاجة لمزيد من الدراسات.
كمية السائل المنوي الطبيعية تتراوح بين 1.5 و5 مل، وأسباب نقصها قد تشمل العمر، وانخفاض التستوستيرون، والسكري.
تغير لون السائل المنوي يعكس الصحة، فالأبيض والشفاف طبيعي، بينما الأصفر والأخضر يشير لعدوى محتملة، والأحمر والبني يدل على تسرب دم.
هناك فوائد عديدة لزيت الماريجوانا بالرغم من أنها مادة محظورة، حيث تعد مضادة للالتهابات، وتعزز جودة النوم، وتهدئ الأعصاب، وتقلل معدلات الاكتئاب والقلق.
كشفت دراسة حديثة عن تسبب فيروس الورم الحليمي البشري في إصابة الرجال بالعقم، حيث يبطئ حركة الحيوانات المنوية ويتسبب في موتها.
يؤثر التقدم في العمر على الصحة الإنجابية لدى الرجال، حيث تنخفض الخصوبة وتنكمش الخصيتين، مما يصيب الجنين بالتقزم.
المعاناة من الرائحة الكريهة للقضيب لها عدة أسباب منها: التهاب الحشفة، والإصابة بغرغرينا فورنييه، وارتداء السروال لفترة طويلة.
عند فشل الحمل بطريقة طبيعية، تخضع النساء للتلقيح داخل الرحم حيث يضع الأطباء الحيوانات المنوية المجهزة داخل الرحم عند اقتراب فترة الإباضة.
ارتفاع لزوجة الحيوانات المنوية يؤثر في الطريقة التي تتحرك بها خلايا الحيوانات المنوية، حيث تقل احتمالية الوصول إلى البويضة، وبالتالي تقل فرص الإنجاب.
يحدث التهاب البربخ عند تورم الجزء المسئول عن نقل الحيوانات المنوية، ومن أعراضه انتفاخ كيس الصفن، وآلام في الخصية، ووجود دم في السائل المنوي.